قال النائب أحمد سميح المتحدث الرسمى باسم لجنة القيم بالبرلمان، إن اللجنة ستعقد اجتماعا لها فور بداية دور الانعقاد الرابع لمجلس النواب، بتشكيلها الجديد، موضحا أنه يتم إعادة تشكيل اللجنة فى بداية كل دور انعقاد وانتخاب الرئيس والوكيلين فى أول اجتماع لها، لافتا إلى أنه على مدار الـ 3 أدوار انعقاد لم تشهد اللجنة تغييرا جوهريا فى أعضاءها.
وأضاف سميح فى تصريح لـ" اليوم السابع " أن أولويات اللجنة فى دور الانعقاد الرابع الفصل فى عدد من الملفات المحالة إليها بدور الانعقاد الماضى بقرار من هيئة مكتب المجلس برئاسة الدكتور على عبد العال رئيس البرلمان، وعلى رأسها البت فى إحالة هيثم الحريرى بسبب إهانته للبرلمان وكذلك ظهوره على قنوات الإخوان، وأيضا النائب إلهامى عجينة حول تصريحاته التى تجاوز فيها ضد المرأة.
وأكد المتحدث باسم لجنة القيم، أن اللجنة فور الانتهاء من اتخاذ قراراها فى الملفات المحالة إليها سيتم إعداد تقرير شامل حول الجزاء الذى تراه اللجنة وايداعه بهيئة مكتب البرلمان لاتخاذ الخطوات بشأنه من حيث عرضه على الجلسة العامة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
مرتضى منصور
طيب وعضوية مرتضى منصور مش هتناقش ؟.. هل يصح ان يكون عضوا فى البرلمان .. وجودة سوف يفقدكم المصداقية فى الشارع المصرى هذا التدنى الاخلاقى الذى لم يسبق لة مثيل وكذا القنوات الاعلامية التى تجعل من نفسها منبرا للانفلات والهجوم على كل انسان فى مصر كيف تصبروا عليهم .. كيف ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر؟
هههههه حمدا الله على السلامة انتوا لسة عايشين وفاكرين --طب شالو ألدو وحطوا شاهين
ايوة تفير لجان ولجان علشان تصيبوا الناس بالنسيان او حتى الجنان--علشان كدة بنقول شالو ألدو وحطوا شاهين--وكدة كدة انتوا مش نافعين--ماتزعلوش من كلامنا لو كنا صريحين-- تعليق منين نجيب الصبر------------أى والله منين
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
أ. محمود، تعليق #1، .. مع تحياتى
دعنى أزيدك من الشعر بيتا.. أو بيتين: هذا البلطجى رفض الإدلاء بالقسم الدستورى للبرلمان... وبالتالى فهو –دستوريا– ليس عضوا أصلا فى البرلمان المصرى!! ثانيا: هناك حوالى 200 طلب وبلاغ مقدمين من جهات عدة لرفع الحصانة (الباطلة) عنه للتحقيق معه فى قضايا متنوعة... ولكن "جميع" البلاغات يتم حفظها بحجة "شبهة الكيدية".. والمضحك (المبكى) هو أن ضاضا شخصية يتباهى بذلك!!! ثالثا: يبقى حال السيد أحمد مرتضى منصور على ما هو عليه، "عضوا" فى البرلمان المصرى المحترم، خلافا (وتحديا) لحكم أعلى محكمة قضائية فى البلاد –والصادر منذ عدة سنوات– ببطلان عضويته... فى مخالفة صريحة وصارخة (أخرى) للدستور ذاته!!!! كل هذا يُنّحى جانبا لتبرز عضوية هيثم الحريرى (المزعج للسلطات) ومصيرها على قمة أولويات البرلمان الموقر. بقاء واستمرار هذا الكائن (منصور) وأولاده طافين على سطح المشهد المصرى بكل جوانبه يبعث للجميع برسالة متفردة لا تخطئها عين بأن البلطجة والصوت العالى هما عنوان المرحلة فى مصر المحروسة.