لما لا وهو الملقب بفخر العرب وكفى بهذا اللقب ليعبر عن مدى حبه وشعبيته بين من نشأ معهم وكبر وترعرع أمام أعينهم، وكانت صيحات التشجيع والدعاء لا تنقطع عن أفواههم، فكان لزامًا عليه أن يزور كل الأصدقاء والأحباء الذين شاركوه البدايات.
كابتن محمد صلاح ورفاقه
كابتن محمد صلاح مع أصدقائه فى البدايات
محمد صلاح مع أهل قريته
ومن بين هؤلاء عائلة الحاج أحمد هلال وأبنائه الذين كان دائمًا ما يترددون على محمد صلاح ويتردد هو الآخر عليهم فى مظهر يملأه الحب والإخاء والود، والكثير من أبناء قريته الذين شاركهم لعب الكرة فى الصغر لا ينساهم من زياراته ولا ينسونه فى الدعاء له بالتوفيق دائمًا، إنها الأخلاق التى تعودنا عليها من أبناء هذا الشعب العظيم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة