جميعا نخلق على الفطرة الإنسانية وبراءة الأطفال التى لاتعرف للمجتمع قواعد وتصنيفات، فالطفولة مثال للبراءة والإنسانية، جميعهم يحملون مشاعر واحدة وصفات واحدة باختلاف أشكالهم وأجناسهم والمستوى الاجتماعى الذى يحصرهم فيه المجتمع ويصنفهم بعد ذلك، فالطفولة لا تحسب لشيء ، فالجميع يمرحون ويملكون نفس المشاعر من اللهو واللعب واكتشاف الحياة على اختلاف امكانياتهم.
وقد التقطت عدسة اليوم السابع أحد اللقطات الخاصة فى أحد الأعياد تجمع بين طفلين يرتسم على كل منهما مظاهر احتفال مختلفة، ولكن لكل منهما نفس المشاعر من الرغبة فى مشاركة اللعب والاحتفال على اختلاف أشكالها.
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(( أغتيال ....طفوله )) !!!😞
...و...و صباح الخير ......الصوره لاتوحي بمظاهر أحتفال ياسيد / حازم ...ياملتقط الصوره .....فالصوره توثق أغتيالا لطفولة طفله صغيره أجبرتها حالتها المعيشيه للخروج لبيع البالونات للحصول على بضع جنيهات ...يعلم الله كم هي في حاجه ماسه لها .....فهي لاتحتفل ....ولكن طفولتها تحتضر .....واضح جدا في نظرات عينيها .....وقائد السياره ...على مايبدو ...مستمتعا بما يراه مما هو فيه وابنته من حظوه ونعمه ...لانعترض عليها ولانحسده ...ولاندر مايدور بخلده وخاطره ...وهل جبر خاطرها بشراء شيئا منها وجزل العطاء لها ..........الصوره مؤلمه .....لاحول ولاقوة الا بالله .