من حجر رشيد إلى حذاء محمد صلاح.. أشهر 10 قطع مصرية بالمتحف البريطانى (صور)

الثلاثاء، 15 يناير 2019 09:00 م
من حجر رشيد إلى حذاء محمد صلاح.. أشهر 10 قطع مصرية بالمتحف البريطانى (صور) حجر رشيد وحذاء محمد صلاح بالمتحف البريطانى
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمر اليوم الذكرى الـ 260، على افتتاح المتحف البريطانى للآثار بلندن، وهو أكبر متحف فى المملكة المتحدة، وأحد أهم المتاحف فى تاريخ وثقافة البشر، حيث يعد أقدم المتاحف.
 
ومنذ البداية شكلت القطع الأثرية المصرية نواة المتحف البريطانى منذ بداية تأسيسه، إذ ضمت المقتنيات التى أهداها السير هانز سلون إلى الأمة عند وفاته فى عام 1753 حوالى مائة وخمسين قطعة من مصر القديمة.
 
ويضم المتحف، الذي بني على الطراز الإغريقي، أقساما للآثار المصرية الفرعونية والآشورية واليونانية الرومانية، وغيرها من آثار العصور الوسطى والشرق الأدنى، ويخصص المتحف البريطاني 7 غرف لعرض الآثار المصرية القديمة، التي تتنوع بين تماثيل أثرية ومومياوات وأثاث ومجوهرات وبرديات تاريخية وطبية، ومن أشهر هذه الآثار المصرية بالمتحف:
 

حجر رشيد

حجر رشيد
هو مرسوم ملكي من عهد الملك (بطلميوس الخامس) ويرجع تأريخه إلى 196 ق. م. م، نقل الحجر إلى القاهرة وبعد نقله أمر (نابليون) بإعداد عدة نسخ منه لتكون في متناول المهتمين في أوروبا بوجه عام وفي فرنسا بوجه خاص بالحضارة المصرية، إلى أن وصل إلى بريطانيا عام 1802 م بمقتضى اتفاقية أُبرمت بين إنجلترا وفرنسا تسلمت إنجلترا بمقتضاها حجر رشيد وآثار أخرى.
 

الباب الزائف

الباب المزيف
باب زائف يرجع للأسرة الرابعة سنة 2500 ق م، وهو عبارة عن رسمة باب على حائط مقبرة لكن بدون وجود باب حقيقى، كان الباب الزائف بيمثل للمصريين القدماء حماية للمتوفى.
 

مقبرة إنتيف  

مقبرة إنتيف
 
إنتيف، من الأسرة الـ11، يستقبل تقدمة وخلفة زوجاته الثلاثة، والكتابة الهيروغليفية المكتوبة هى نص صلاة التقدمة.
 

تمثال الملك سنوسرت الثالث

تمثال الملك سنوسرت الثالث
 
الملك الخامس فى الأسرة الـ12، التمثال الشمالى لأحد المسئولين فى عصره والتمثال اليمين فيه اختلاف على شخصيته وربما هو خليفته فى الحكم.
كما تحتوى الغرفة رقم 61 على 11 لوحة جدارية من لوحات مقبرة الثرى والمسؤول السياسى المصرى "نيبامون"، والذى عاش فى عام 1350 قبل الميلاد، وعمل فى معابد الإله آمون فى طيبة، وعثر على تلك اللوحات فى مقبرة "نيبامون" فى الضفة الغربية من النيل بالقرب من طيبة، فى عام 1820م، ويعتبرها المتحف أحد أهم وأثمن كنوزه.
 

الإلهة حتحور

الإلهة حتحور
تمثال للالهة حتحور إلهة الحب، والتى كانت مشهورة بإنها بتستقبل الاموات بعد البعث فى الحياة الأخرى، ولهذا كان يعتقد بأن الملوك كانوا يقوموا بينحت تماثيلها فى مقابرهم، والتمثال المعروض بالمتحف تم نحته فى عصر إمنحتب الثالث (الاسرة ال18) لنفس السبب.
 

نموذج تمساح نيلي كبير

نموذج تمساح نيلي كبير
 
يضم الطابق السفلي للمتحف البريطاني في لندن نموذجا لتمساح نيلي كبير يبلغ طوله حوالي أربعة أمتار، ويتميز بأنياب مرعبة ونظرة حادة. ويبدو أن هذا التمساح لم يتم تحريكه منذ مدة طويلة. مع ذلك، لا يعتبر وجوده أمرا مثيرا للإزعاج.
 

تمثال الملك رمسيس الثانى

تمثال نصفى للملك رمسيس
 
تمثال ممنون الصغير أحد أهم التماثيل الصخمة للملك رمسيس الثاني، حيث يظهر الملك وهو يرتدي غطاء الرأس الملكي "النمس"،  ويعلوه التاج المزين بالحية "أواريس"، وقد عثر على التمثال بمعبد الرامسيوم في البر الغربي بالأقصر بالقرب من منطقة ممنون ومعبد هابو، لذا أطلق عليه تمثال ممنون.
 

تمثال الملك حابى

تمثال الإله حابى
 
تمثال نصفى من الحجر للإله حابى إله النيل، والذى كان يعتقد المصريين إنه المتحكم فى الفيضان وفى السمك، وتم نحت هذا التمثال فى عهد شيشونق الكاهن الأعلى لآمون رع.
 

خريطة زمنية للمملكة المصرية القديمة الفرعونية

خريطة زمنية للمملكة المصرية القديمة الفرعونية
 
خريطة توضح الترتيب الزمنى لعصور الأسر المصرية القديمة بالترتيب وأهم القطع التى تمثل كل حقبة منها.
 

الحذاء الخاص بالنجم المصرى محمد صلاح

الحذاء الخاص بالنجم المصرى محمد صلاح
 
ووضع الحذاء الخاص بالنجم المصرى محمد صلاح فى قسم الآثار المصرية فى المتحف البريطانى، تكريما للنجم المصرى بعدما أصبح أفضل هداف فى النسخة الأخيرة من مسابقة الدورى الإنجليزى الممتاز "البريميرليج"، ضمن مقتنيات المتحف، وأعتبر مسئولى المتحف أن هذا الحذاء يحكى قصة أيقونة مصرية حديثة، صنعت المجد فى الملاعب الإنجليزية، ويملك المتحف البريطانى مجموعة من المقتنيات الدالة على حضارات وثقافات عالمية عبارة عن آثار قديمة ومعاصرة، هذه المجموعة تمتد على نحو مليونين سنة من التاريخ.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة