الفرح ليس له مقاييس أو معايير حاكمة وغير مقتصر على فئة معينة، فالسعادة لا تعرف غني وفقير بل تهرول مسرعة نحو غنى الروح و جميل القلب.. يعبر كل منا عن فرحتنا بأمر أو مناسبة ما بأشكال مختلفة فالبعض يعلق الزينات و الآخر يطلق البلونات والآخر قد يبكى فرحا .
و القطت عدسة اليوم السابع لقطة فى غاية الجمال حيث حملت فرحة عارمة لأشخاص منهم الشباب و الأطفال الذين أطلقوا عددا من البالونات الصفراء تعبيرا منهم عن فرحة بالغة، وهم يتابعون تلك البالونات الجميلة محلقة فى الهواء ومنها التى هبطت بخفة إثر الجاذبية الأرضية بحُرية وانطلاق مٌبهج.