فى الوقت الذى أعلن فيه الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان عن إطلاق عملية عسكرية واسعة النطاق فى شرق الفرات بالأراضى السورية، كان العديد من المواطنين الأتراك ممن تأثروا بالانهيار الاقتصادى نتيجة السياسات الفاشلة لحزب العدالة والتنمية، يبحثون عن قوت يومهم من صناديق القمامة وأمام المحلات التى تلقى بالخضروات والفاكهة العفنة.
ونستعرض من خلال الفيديو التالى كيف تقود نزوات أردوغان العسكرية الأتراك إلى ثورة جياع؟
_ فقر ومصير مجهول يواجه الأتراك فى ظل حكم أردوغان
_ الارتفاع المستمر لمعدلات التضخم فاق احتمال المواطنين
_ غالبية السلع الرئيسية والخدمات زادت فى الآونة الأخيرة
_ فى ثانى أيام العدوان التركى على سوريا، تداول نشطاء أتراك صورة صادمة
_ الصورة لسيدة تتناول الطعام من القمامة فى أحد شوارع إسطنبول
_ اتهم الأتراك أردوغان بانتزاع تكاليف العدوان من جيوب البسطاء
_ قبل 48 ساعة من العدوان، أصدرت الحكومة التركية قرارات صادمة
_ تضمنت ارتفاع 20% لأسعار تذاكر القطارات وعبور الطرق والكبارى.
_ ارتفعت رسوم الخدمات البريدية بالنسبة نفسها.
_ سجل حجم التضخم 18% وانهارت الليرة أمام الدولار