استمرت أعمال العنف والاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة فى الإكوادور، بسبب تدابير التقشف التى اتخذها الرئيس الإكوادوري لينين مورينو، وتظاهر حشد من أكثر من 500 شخص أمام المحكمة الفيدرالية في ناشفيل بولاية تينيسي الامريكية لدعم الأكراد السوريين، كما بدأ رئيس الوزراء الكندي المنتهية ولايته جاستن ترودو حملته الانتخابية فى مدينة بورنبي .
استمرار أعمال العنف فى الاكوادور بسبب سياسات "مورينو" التقشفية
استمرت اعمال العنف والاشتباكات بين المتظاهرين والشرطة فى الاكوادور بسبب تدابير التقشف التي اتخذها الرئيس الإكوادوري لينين مورينو .
وأعلن الرئيس مورينو فرض حظر للتجول حول المبانى الحكومية مع استمرار حالة الطوارئ، لكن آلاف المحتجين من السكان الاصليين تدفقوا رغم ذلك على شوارع العاصمة كيتو حيث اخترق بعضهم الطوق الامنى واقتحموا البرلمان لفترة قصيرة رافعين شعارات تطالب الرئيس مورينو بالتنحى عن السلطة.
تظاهرات ضد العدوان التركى على سوريا فى ولاية تينيسي الأمريكية
تظاهر حشد من أكثر من 500 شخص أمام المحكمة الفيدرالية في ناشفيل بولاية تينيسي الامريكية لدعم الأكراد السوريين بعد أن غيرت إدارة ترامب سياستها في سوريا الامر الذى ادى الى فتح الطريق امام العدوان التركى.
جولة رئيس الوزراء الكندى في بورنبي للترويج لحملة الانتخابات التشريعية
بدأ رئيس الوزراء الكندي المنتهية ولايته جاستن ترودو حملته الانتخابية فى مدينة بورنبي ، وحضر اجتماعا حاشدا ضم المئات من مؤيديه للاعلان عن ترشحه لولاية جديدة .
وكان ترودو قد سبق وان حل مجلس العموم ،معطيا إشارة الانطلاق لحملة الانتخابات التشريعية الكندية في 21 أكتوبر.
زوجة ترودو اثناء الحملة