تواصلت أعمال العنف فى الإكوادور، رغم إعلان الرئيس لينين مورينو حظرا للتجول يقوم بتنفيذه قوات الجيش فى العاصمة كيتو والمناطق المحيطة على خلفية قرار خفض الدعم عن المحروقات، وشهدت البلاد نزول قوات الجيش الإكوادورى إلى الشوارع لمتابعة أعمال التأمين ومنع أعمال الفوضى بعد احتجاجات شعبية.
وعقدت حكومة الإكوادور وحركة السكان الأصليين، أول اجتماع حوار بينهما فى كيتو، بعد 11 يوماً على اندلاع أزمة اجتماعية غير مسبوقة تتعلق بأسعار المحروقات.
وكانت أعمال العنف قد تواصلت فى الأكوادور احتجاجًا على زيادة أسعار الوقود على خلفية خفض الدعم وأعلنت الحكومة فى الإكوادور والتى أدت إلى شلل حركة السير فى المدن الرئيسة بالبلاد.
آثار الاشتباكات فى شوارع الاكوداور
احتراق مبنى خلال أعمال العنف
أحد عناصر الشرطة
ارتفاع الادخنة جراء الاشتباكات
تواصل الاحتجاجات فى الاكوادور
تواصل العنف
جانب من الاحتجاجات
جانب من المسيرات
مواطن إكوادروى يحمل العلم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة