تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: القوات الجوية فى عيدها السابع والثمانين.. مكرم محمد أحمد: الأكراد صامدون فى مواجهة الغزو التركى.
الأهرام
رأى الأهرام: القوات الجوية فى عيدها السابع والثمانين
تحدث الكاتب عن عيد القوات الجوية الذى يصادف 14 أكتوبر من كل عام، وهو اليوم الذلا شهد معركة المنصورة الجورية، أكبر ملحمة بطولية لنسور الجو المصريين، الذين كبدوا الطائرات الإسرائيلية خسائر فادحة فى أكبر وأطول معركة جوية أكدت قدرة سلاح الجو المصرى على حماية سماء مصر وردع أى عدوان عليها.
مكرم محمد أحمد: الأكراد صامدون فى مواجهة الغزو التركى
تحدث الكاتب عن تقارير محايدة لمراقبين عسكريين يتابعون غزو القوات التركية لسوريا، تؤكد أن قوات سوريا الديمقراطية المشكلة أساسا من الأكراد السوريين تحارب بشجاعة، وتمكنت من صد الغزو التركى واستعادة غالبية المناطق التى استولى عليها الأتراك فى مدينة رأس العين فى ريف محافظة الحسكة السورية بعد معارك شديدة أدت إلى انسحاب قوات الغزو التركى من المنطقة الصناعية.
فاروق جويدة: ثمن النجاح فى مصر
تحدث الكاتب عن أحمد زيل الذى كان يقول أن الناجح فى مصر يدفع الثمن وفى الخارج له كل التقدير وما أكثر الناجحين الذين هربوا من الكنانة لأن الوطن لم يستوعب أحلامهم ولم يقدر مواهبهم والإنسان فى مصر لا يقدر بمواهبه ولكن بقدرته على التملق والانتهازية واللف والدوران.
مرسى عطا الله: سلاح العبور "الفتاك".. صناعة مصرية خالصة
تحدث الكاتب عن سلاح القوة الناعمة، والذى لم يلتفت إليه أحد والذى كان حاضرا بقوة فى حرب الاستنزاف، ولا يقصد المفهوم التقليدى لسلاح القوة الناعمى الذى يتشكل من حزمة عناصر رئيسية تملكها مصر تتمثل فى دبلوماسيتها الذكية وإعلامها الناضج وفنها الرفيع، وإنما يتحدث عن الوعى الشامل لكل فئات الشعب المصرى.
الوطن
د. محمود خليل: "أدهم" فى الثقب الأسود
تحدث الكاتب عن أن قطاعاً من المصريين رحَّب بالسلام مع إسرائيل بسبب ما عاناه من مشكلات وما قدمه من تضحيات فى الحروب المتعاقبة معها منذ حرب 1948 وحتى نصر 1973، فى وقت هاجم فيه الشباب السادات وجهّلوا الكبار وأصروا على أن "الرخاء" الذى يعد به "السادات" ويربطه بالسلام لا يعدو الوهم، وكان "السادات" يعلم حجم المعاناة والمشكلات التى تواجه الأداهم، وكان يعلقها باستمرار فى رقبة الحرب التى استنزفت القدرات الاقتصادية لمصر وأرهقت ميزانيتها وأعجزتها عن توفير الحياة الكريمة لأبنائها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة