تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: مكرم محمد أحمد: سلطانية أردوغان، مرسى عطا الله: 14 أكتوبر.. دراما الحرب والإنسان، رأى الأهرام: المصريون بالخارج ثروة كبيرة لبلدهم، فاروق جويدة: لو كان الفقر رجلًا، خالد منتصر: انتخابات كندية بنكهة مصرية.
الأهرام
مكرم محمد أحمد: سلطانية أردوغان
يرى الكاتب أن أردوغان وجماعة الإخوان سوف يلقون جميعًا قريبًا أسوأ مصير لأن جرائمهم تجاوزت كل حد، ولم تحصد البشرية من افعاله سوى الشر والجريمة والرزيلة والعدوان على شعوب آمنة تشردت فى الفيافى والقفار، كى يحقق السلطان أردوغان طموحه الكاذب وتعاود جماعةالإخوان الوثوب إلى سلطة الحكم وأغلب الظن ان السلطان أردوغان لن ينال من حلمه المجنون سوى السلطانية فى هذا المسلسل الكوميدى الكاذب.
مرسى عطا الله: 14 أكتوبر.. دراما الحرب والإنسان!
استرجع الكاتب ذكريات انتصار أكتوبر، وبالتحديد يوم 14 من هذا الشهر عام 1973، حيث يقول : "لا أظن أن جبهة قناة السويس شهدت يوما دراميًا خلال حرب أكتوبر المجيدة مثل يوم 14 أكتوبر 1973، فقد تصادف توافق هذا اليوم مع عيد ميلاد قائد العبور الفريق أول احمد اسماعيل، بينما كانت أواجع المرض اللعين تهاجمه بين الحين والآخر، وهو يبذل كل قصارى جهده لكى لا يشعر أحد حفاظًا على الروح المعنوية للمقاتلين".
رأى الأهرام: المصريون بالخارج ثروة كبيرة لبلدهم
يؤكد المقال أن المصريين بالخارج يعدون ثروة كبيرة لبلدهم الأصلى مصر، وهناك نحو 10 ملايين و 274 ألف مصر بالخارج يحققون دخلًا سنويًا يتراوح بين 19 و 20 مليار دولار.
فاروق جويدة: لو كان الفقر رجلًا
يرى الكاتب أن هناك ثلاثة أشياء تفقد الإنسان آدميته، وهى الظلم والاستبداد والفقر، موضحًا أن الناس قد تتعايش مع الظلم وتستكين للاستبداد وتتهاوى وتضعف أمام مطالب الدنيا وأعباء الحياة، وهنا يكون الفقر مذلة للنفوس ليس بسبب احتياجنا، ولكن بسبب أناس حولنا قد لا يتحملون الفقر، وأحيانا قد يجمع الفقر الظلم والاستبداد.
خالد منتصر: انتخابات كندية بنكهة مصرية
يرى الكاتب أن أكثر الجاليات المصرية نجاحاً وتألقاً وفاعلية فى الخارج هى الجالية التى تعيش فى كندا، ولم يقف نجاحها عند حدود التفوق العلمى والمهنى والعملى بل تجاوزه إلى السياسى أيضاً، ومع أجواء الانتخابات الكندية الآن يخوض المرشحون المصريون المعركة بقوة، وأبرزهم مريم إسحق مرشحة حزب المحافظين عن دائرة «بييرفوند دولار» فى مقاطعة «كيبك»، والتى تعد أول مرشحة مصرية رسمية عن حزب المحافظين حيث تم تسميتها مرشحة رسمية عن الحزب منذ ١٤ سبتمبر ٢٠١٨، وتعمل مريم إسحق مع كل الجاليات حيث لا يقتصر تفاعلها فقط مع الجالية المصرية، بجانب المرشحة عن حزب المحافظين عن دائرة "ويست آيلاند فى كيبك"، "آن فرانسيس، وهى كندية من أصل مصرى مولودة فى كندا وزوجة وأم وتتمنى أن تكون صوتاً للعائلات فى برلمان أتوا، وفى دائرة ميسيساجا أيرين مايلز، الصيدلى المصرى هانى ثاؤفيليس مرشحاً لحزب المحافظين، بجانب سمير جرجس مرشحاً عن الحزب الديمقراطى الجديد عن دائرة ميسيساجا- ستريتسفيل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة