تنتهى الإثنين المقبل، مهلة الـ 72 ساعة التى منحها رئيس حكومة لبنان، سعد الحريرى لشركائه السياسيين لإيجاد حلول للوضع الراهن، مع تواصل اللبنانيين احتجاجهم ضد الوضع الاقتصادى المتردى.
ويلقى الفيديو الضوء على مصير لبنان فى ساعات الحسم.
- احتجاجات اللبنانيين مستمرة منذ الخميس الماضى ضد الوضع الاقتصادى المتردى
- يقطعون الطرق رغم تراجع الحكومة عن الضرائب على المكالمات الصوتية للواتس آب
- رئيس حكومة لبنان ألقى بالكرة في ملعب شركائه وأمهلهم 72 ساعة
- تنتهى يوم الاثنين 21 اكتوبر المهلة ولاتزال ملفات عالقة تحتاج لحلول
- أبرزها: توزيع الحصص والتعيينات الإدارية وخفض العجز
- وصل الدين العام لـ 86 مليارا ويعانى لبنان انقطاع الكهرباء تثقل كاهل اللبنانيين
- وأصبح اللبنانيين بين خيارين إما رحيل الحكومة أو إجراءات عاجلة
- حزب الله دعا لإجراءات جريئة رغم اتهامه بإدارة الحراك للانقضاض على اتفاق الطائف
- ومن أجل التهدئة أفرجت السلطات عن محتجزين
- ورغم ذلك يواصل اللبنانيون قطع الطرف بإشعال الإطارات ونصب الخيم وسط الساحات
- يبقى مصير لبنان معلقا بين لحظات الحسم خلال الـ 72 ساعة المقبلة