أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبى فى السودان، اليوم الأربعاء، وصول وفد رفيع المستوى إلى الخرطوم لإجراء مباحثات تهدف إلى دعم الحكومة الانتقالية.
ويترأس الوفد نائب الأمين العام لخدمة العمل الخارجى فى الاتحاد الأوروبى، وهو نائب وزير خارجية الاتحاد الاوروبى جان كريستوف بيليارد، والمدير العام للتعاون الدولى والتنمية فى المفوضية الاوربية، كوين دوينز، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبى للقرن الأفريقى، ألكساندر روندوس.
واعلنت بعثة الاتحاد الأوروبى، إن الزيارة التي تستغرق يومان، تهدف لمواصلة الحوار مع الحكومة السودانية ودعمها، بجانب إجراء مباحثات مع القوى السياسية والمدنية فى السودان بصورة تدعم التغييرات الهائلة والمتوقعة خلال المرحلة المقبلة.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي في الخرطوم، روبرت فان دن، فى بيان له نشرته صحيفة باج نيوز: “هذه ثاني زيارة رفيعة المستوى للسودان في شهر واحد، الغرض الرئيسي من هذه الزيارات هو التعرف على جهود وتقدم الحكومة السودانية لتحقيق السلام والاستقرار والانتعاش الاقتصادي في الفترة الانتقالية ومعرفة أفضل السبل لدعم الاتحاد الأوروبى لأولويات الحكومة".
وتابع : "الهدف الثانى هو الوصول إلى رؤية مشتركة مع الحكومة السودانية حول دور الاتحاد الأوروبي ودعمه فى الفترة المقبلة، حيث يجب أن تكون هناك رؤية واضحة وفهم عميق وتنسيق إقليمى ودولى لمساعدة السودان تقنيًا وماليًا وسياسيًا فى هذه المرحلة الحساسة .
وتلقى السودان تعهدات من عدة دول غرببة بدعم الفترة الانتقالية التى تستمر لمدة ثلاث سنوات.
ويترأس الوفد نائب الأمين العام لخدمة العمل الخارجى فى الاتحاد الأوروبى، وهو نائب وزير خارجية الاتحاد الاوروبى جان كريستوف بيليارد، والمدير العام للتعاون الدولى والتنمية فى المفوضية الاوربية، كوين دوينز، والممثل الخاص للاتحاد الأوروبى للقرن الأفريقى، ألكساندر روندوس.
واعلنت بعثة الاتحاد الأوروبى، إن الزيارة التي تستغرق يومان، تهدف لمواصلة الحوار مع الحكومة السودانية ودعمها، بجانب إجراء مباحثات مع القوى السياسية والمدنية فى السودان بصورة تدعم التغييرات الهائلة والمتوقعة خلال المرحلة المقبلة.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي في الخرطوم، روبرت فان دن، فى بيان له نشرته صحيفة باج نيوز: “هذه ثاني زيارة رفيعة المستوى للسودان في شهر واحد، الغرض الرئيسي من هذه الزيارات هو التعرف على جهود وتقدم الحكومة السودانية لتحقيق السلام والاستقرار والانتعاش الاقتصادي في الفترة الانتقالية ومعرفة أفضل السبل لدعم الاتحاد الأوروبى لأولويات الحكومة".
وتابع : "الهدف الثانى هو الوصول إلى رؤية مشتركة مع الحكومة السودانية حول دور الاتحاد الأوروبي ودعمه فى الفترة المقبلة، حيث يجب أن تكون هناك رؤية واضحة وفهم عميق وتنسيق إقليمى ودولى لمساعدة السودان تقنيًا وماليًا وسياسيًا فى هذه المرحلة الحساسة .
وتلقى السودان تعهدات من عدة دول غرببة بدعم الفترة الانتقالية التى تستمر لمدة ثلاث سنوات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة