أكرم القصاص - علا الشافعي

.وائل جمعة: لم يكن هناك أداء رجولى أمام كينيا.. ولو معوض وبركات "شاركوا" أفضل لنا

الخميس، 14 نوفمبر 2019 09:10 م
.وائل جمعة: لم يكن هناك أداء رجولى أمام كينيا.. ولو معوض وبركات "شاركوا" أفضل لنا وائل جمعة
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب وائل جمعة عن حزنه الشديد من رؤية أداء المنتخب الوطنى الأول أمام نظيره الكينى مقارنة بنظيره الأولمبى الذى يقدم أداء قتالى ورائع فى كأس الأمم الإفريقية تحت 23 سنة المقامة حالياً فى مصر، قائلاً:"المنتخب الأول لا يوجد أمامه أي مبرر ولا حتى إن المدرب جديد أو المنتخب بيتكون من جديد لأن أبسط أساسيات الكرة وهي التمرير بشكل صحيح لم تكن متواجدة.. دا لو سيد معوض ومحمد بركات اللى قاعدين على الخط بجسمهم دا لو شاركوا هيؤدوا أفضل من الذين شاركوا أمام كينيا".

تابع وائل جمعة فى تحليله للمباراة، إن المنتخب الوطنى قدم أداء سلبى ومخزى أمام نظيره الكينى، قائلاً:"لم تكن هناك روح لمنتخب مصر والمنتخب الكينى عليه إن يحزن إنه لم يفز على منتخب مصر، أحمد فتحى لم يكن متوقع إن يقوم الننى بإعادة له الكرة بالشكل دا وهو ما تسبب فى تسجيل كينيا هدف التعادل".

شدد وائل جمعة إن نزول محمد الننى كبديل فى الشوط الثانى أمام كينيا بالنسبة له يعتبر علامة استفهام ولا يراه فى محله حيث أدى إلى افتقاد المنتخب لصانع الألعاب بخروج "أفشة"، متابعاً إن مباراة مصر وكينيا التى أقيمت اليو تعد أسوء مباراة فى تاريخ الفراعنة، قائلاً:"لم يكن هناك روح لمنتخب مصر اليوم أمام كينيا ولا غيرة ولا حماس ولا رغبة ولا شجاعة ولا رجولة فى مباراة اليوم كل هذا افتقدنا".

يذكر أن منتخب مصر تعادل مع منتخب كينيا، بهدف لمثله، خلال المباراة التى جمعتهما مساء اليوم ، الخميس، بإستاد برج العرب فى مستهل مشوار المنتخب بتصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية بالكاميرون 2021، وتقدم منتخب مصر بهدف كهربا وأدرك منتخب كينيا التعادل بهدف فى الشوط الثانى وهو الهدف الذى تحدث عنه وائل جمعة منتقدا تصرف الننى فى الكرة وشدد عن اندهاشه من عدم ظهور روح ورغبة فى التقدم مجددا بعد خطف كينيا للتعادل الذى يراه إنه عادل للمنتخب الكينى حيث أكد جمعة إن الأخير لم يكن يستحق الخسارة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة