خيانة وتخريب للدول العربية.. 20 عاما قضاها النظام القطرى فى التآمر على العرب.. انبطح لأنقرة وطهران.. ومول الجماعات الإرهابية.. وأشعل نار الطائفية ومول المتطرفين بالمال والسلاح تمهيداً لدخول الأعداء

السبت، 16 نوفمبر 2019 10:30 م
خيانة وتخريب للدول العربية.. 20 عاما قضاها النظام القطرى فى التآمر على العرب.. انبطح لأنقرة وطهران.. ومول الجماعات الإرهابية.. وأشعل نار الطائفية ومول المتطرفين بالمال والسلاح تمهيداً لدخول الأعداء أردوغان والمرشد الإيرانى
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يلعب المال القطرى دوراً كبيراً فى تصدير الأزمات للدول العربية، حيث يقوم النظام وعلى رأسه تميم بن حمد أمير الإرهاب، بمواصلة مخططة الخبث الرامى إلى تدمير وتخريب المنطقة العربية .

ولفت تقرير قناة المعارضة القطرية، إلى أن تميم يتحالف مع الوالى العثمانى الجديد، ويسخر ثروات بلاده من أجل رضى رجب طيب أردوغان الذى يدير تركيا بمنطق الميليشيات ويتعامل بلغة ومنطق الابتزاز.

وأكد التقرير أن تميم بن حمد يساعد إيران وتركيا، على بسط نفوذهما على المنطقة العربية، من خلال استغلال الجماعات المتطرفة التابعة له فى نشر الفوضى والعنف فى المنطقة بغرض استعادة امجاد الدولتين "الفارسية والعثمانية".

 

وكشف تقرير آخر لـ"مباشر قطر"، عن أن تاريخ النظام القطرى من الخيانة والتآمر على الدول العربية يزيد على 20 عاما، قضاها فى نشر الطائفية والإنفاق على الإرهاب الأسود ومشروعات التقسيم إلى جانب رعاية الجماعات المتطرفة والعنف، والارتماء فى أحضان أعداء المنطقة العربية من الأتراك والإيرانيين والاستعانة بهم فى تنفيذ المخططات الإجرامية.

وأكد تقرير قناة المعارضة القطرية، أن موجات الاحتجاجات التى عمت الدول العربية كان مدبر لها من قبل قطر، الأمر الذى أسفر عن تخريب العراق وسوريا وتمزيق اليمن وخلق الفوضى فى مصر ولبنان وتونس والبحرين بأموال قطر.

وكشف التقرير أن النظام القطرى أنفق 550 مليار ريال قطرى  على مدى عقدين لدعم مشاريع الإخوان الإرهابية ومد جماعاتها المتطرفة من أمثال القاعدة وداعش بالمال والسلاح والمقاتلين الأجانب من كل حدب وصوب، وإيوائهم من أجل تقسيم المنطقة وتفتيتها من أجل لخلق دور أكبر للإمارة  بدلاً من إنفاقها هذه الأموال الطائلة فى مشروعات داخل هذه البلدان محدودة الموارد والوقوف إلى جوار الشعوب العربية.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة