أكرم القصاص - علا الشافعي

تعرف على عقوبة مسجل خطر انتحل صفة ضابط شرطة بباب الشعرية

الإثنين، 25 نوفمبر 2019 07:00 ص
تعرف على عقوبة مسجل خطر انتحل صفة ضابط شرطة بباب الشعرية انتحال صفة ضابط شرطة - أرشيفية
كتب سليم على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكن ضباط مباحث مديرية أمن القاهرة، برئاسة اللواء محمد منصور مدير الأمن، من القبض على مسجل خطر بباب الشعرية لقيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين، منتحلاً صفة ضابط شرطة وبحوزته أقراص مخدرة بقصد الاتجار، وحرر محضر بالواقعة.

 

تلقى اللواء نبيل سليم، مدير مباحث القاهرة، بلاغا من قسم شرطة باب الشعرية، يفيد بأن طالبا عرض "كاميرا" للبيع على أحد مواقع التسويق الإلكترونى وتواصل معه أحد الأشخاص لشرائها واتفقا على التقابل بشارع الجيش بدائرة القسم، وعقب تقابلهما استولى منه على الكاميرا عقب إيهامه بأنه ضابط شرطة بدعوى أنها غير مُصرح بتداولها ولاذ بالفرار.

 

وفى السطور التالية نرصد العقوبة التى ينتظرها المتهم:

حددت المواد 155، 156، و157، من قانون العقوبات عقوبة كل من انتحل صفة الغير سواء كانت ملكية أو عسكرية، لأى غرض بدعوى النصب أو السرقة أو لإنهاء مصالح خاصة أو بارتدائه زيا عسكريا أو شرطيا، وتصل للحبس والغرامة.

 

وتنص المادة رقم 155 من قانون العقوبات المصرى على أنه: "كل من تدخل فى وظيفة من الوظائف العمومية، ملكية كانت أو عسكرية، من غير أن تكون له صفة رسمية من الحكومة أو إذن منها بذلك، أو أجرى عملا من مقتضيات إحدى هذه الوظائف، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين."

 

كما تنص المادة رقم 156 على: "كل من لبس علانية  كسوة غير رسمية بغير أن يكون حائزا للرتبة التى تخوله، أو حمل علانية  العلامة المميزة لعمل أو وظيفة  من غير حق، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين، ومع عدم الإخلال بأى عقوبة أشد منصوص عليها فى قانون آخر تكون العقوبة السجن المشدد لمدة سبع سنوات، إذا وقعت الجريمة لغرض إرهابى أو أثناء حالة الحرب أو إعلان حالة الطوارئ أو اشترك فى تظاهرة".

 

وأيضا تضمنت المادة رقم 157 أنه: "يعاقب بغرامة لا تتجاوز مائتي جنيه كل من تقلد علانية نشانا لم يمنحه أو لقب نفسه كذلك بلقب من ألقاب الشرف أو برتبة أو بوظيفة أو بصفة نيابية عامة من غير حق".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة