قارئ يشارك بصورة عائلية بمبادرة اليوم السابع "أبيض وأسود وبالألوان"

الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 03:00 ص
قارئ يشارك بصورة عائلية بمبادرة اليوم السابع "أبيض وأسود وبالألوان" العائلة
كتب أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك القارئ أشرف عبد العظيم العماوي بصورة العائلية من خلال مبادرة اليوم السابع "أبيض وأسود وبالألوان" والتى تهدف إلى توثيق الذكريات السعيدة بين الأهل والأصدقاء.
 

5

العائلة

 

وقال القارئ في رسالته انه حرص على المشاركة في المبادرة بهذه الصور توثيقا للذكريات بينه وبين والوالد والوالدة.

2
مع الوالده
3
مع الوالد
1
القارئ ووالدته

 

بصورة واحدة يمكنك تذكر مواقف كثيرة كان وراء التقاط هذا المشهد ومراجعة مواقف أخرى مرتبطة بالأشخاص التى شاركوك فى هذه الصورة.

 

وخلال شهر أكتوبر يحتفل العالم بشهر التاريخ العائلى، والتى يمكنك المشاركة فيه عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" بمجموعة من الصور مع العائلة سواء قديمة أو حديثة والتحدث عن ذكرى هذه الصورة، وذلك عب رالرقم المخصص للواتس آب 01280003799 أو عبر الصفحة الرسمية لليوم السابع على فيس بوك.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة