تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: حرب بلا هوادة على الإرهاب، مكرم محمد أحمد: الصين وإيران.. شراكة قوية.
الأهرام
رأى الأهرام: حرب بلا هوادة على الإرهاب
تحدث الكاتب عن مواصلة القوات المسلحة والشرطة حربها بلا هوادة على الإرهاب، وتطهير كل الأراضى المصرية من هذا السرطان الخطير الذى ينخر فى جسد المجتمعات، وجهود القوات المسلحة والشرطة تؤكد على تصميم الدولة المصرية على استئصال شجرة الإرهاب من جذورها.
مكرم محمد أحمد: الصين وإيران.. شراكة قوية
تحدث الكاتب عن أن علاقة الشراكة القوية بين إيران والصين أحد التحديات الأساسية للمصالح والأهداف الأمريكية التى يهمها إلزام إيران بالتخلى عن تطوير قدراتها النووية، وعدم تمكينها من الحصول على سلاح نووى، وتعهد استراتيجية الولايات المتحدة لردع إيران عن تطوير قدراتها النووية والحصول على سلاح نووى على العقوبات الدولية.
وحيد عبد المجيد: تغير اجتماعى فى لبنان؟
تحدث الكاتب عن أحادث لبنان، متسائلاً:"هل يمكن استنتاج أن شيئا جديدا يحدث فىبلد بنى نظامه السياسى والاجتماعى على أساس طائفى يبدو عصيا على التغيير؟، ولاحظ متابعو الاحتجاجات ظواهر بدت عابرة للطوائف ودالة على أن الهوية الوطنية الجامعة ليست ضعيفة على النحو الذى تصوره طثيرون على مدى عقود طويلة.
فاروق جويدة: الأوبرا والفن الأصيل
تحدث الكاتب عن أن مهرجان الأغنية العربية من أهم المناسبات الثقافية والفنية التى تقيمها مصر كل عام جتى وصل عمره الآن إلى 28 عاماً، حيث تألق فى مهرجان هذا العام الفنان محمد منير، حيث أصبح هذا المهرجان عرساً فنياً تشهده دار الأوبرا كل عام ويشهد إقبالاً جماهيرياً غير عادى، وكان وراء فكرة هذا المهرجان الراحلة الكبيرة رتيبة الحفنى.
الوطن
عماد الدين أديب: هل النخبة مريضة نفسياً؟
تساءل الكتاب من خلال مقاله: هل النخبة فى العالم العربى مريضة نفسياً، بمعنى المرض الذى يحتاج إلى تطبيب وعقاقير؟، ووصفه بأنه، سؤال صعب ومؤلم، لكن واقع الحال وما نراه من هيستيريا فى الشوارع، وعنف لفظى على وسائل التواصل الاجتماعى، وشيوع الفكر الثأرى وطغيان الإعلام الأسود، وأمور أخرى، تجعل الذى ما زال يمتلك بقية باقية من العقل والصحة النفسية يرى أن "العقل الجماعى" فى عالمنا العربى مريض مريض مريض.
د. محمود خليل: "أداهم" المسلك الشريف
تحدث الكاتب عن أن "الأداهم" سلكوا مسالك مختلفة لحل مشاكلهم الاقتصادية، بعضها شريف، وبعضها لطيف، وبعضها مخيف، وعبَّرت المسالك الثلاث عن تأثُّر بالغ بتوجهات السلطة "المباركية"، وأن الأجواء الاقتصادية والسياسية التى تشكلت خلال حقبة التسعينات ساعدت "مبارك" على صناعة أهل الأدهمية على عينه وربطهم به بحبل متين، وتحويلهم إلى "عيال للسلطة" يتشبثون بذيل "قيصر الاستقرار".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة