أكرم القصاص - علا الشافعي

التليفزيون هذا المساء.. طالب جنوب السودان: فرحت بالجلوس بجوار الرئيس.. مستشار أكاديمية ناصر: لن نسمح بالمساس بحدودنا المائية.. وعمرو أديب: آن أوان مواجهة تميم وأردوغان.. واقتصادى: مبادرات المركزى ستُنعش السوق

الإثنين، 16 ديسمبر 2019 01:30 ص
التليفزيون هذا المساء.. طالب جنوب السودان: فرحت بالجلوس بجوار الرئيس.. مستشار أكاديمية ناصر: لن نسمح بالمساس بحدودنا المائية.. وعمرو أديب: آن أوان مواجهة تميم وأردوغان.. واقتصادى: مبادرات المركزى ستُنعش السوق مقدمو برامج التوك شو
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج "التليفزيون هذا المساء"، مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام، والتى نرصد أبرزها فى التقرير التالى:

طالب جنوب السودان "ضحية التنمر": فرحت بالجلوس بجوار الرئيس وأصبحت مشهورا

قال جون منوت، طالب جنوب السودان الذى تعرض للتنمر، إنه لم يكن يتخيل أن يجلس بجوار الرئيس عبد الفتاح السيسى، كما أنه لم يكن يتخيل أيضاً أن يحضر منتدى شباب العالم فى مدينة شرم الشيخ، لأنه لم يسجل قبل ذلك لحضور المنتدى الذى يقام كل عام.

وتابع جون منوت، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج كل يوم، تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، وخلود زهران، المذاع عبر فضائية ONE، أن اللجنة المنظمة لمنتدى شباب العالم طلبوا منه الجلوس بجوار الرئيس عبد الفتاح السيسى فى المقدمة، وكان مندهشاً من ذلك التصرف كونه سيجلس بجوار الرئيس.

وأكمل طالب جنوب السودان، أنه فرح كثيراً بجلوسه بجوار الرئيس السيسى، متوجهاً بالشكر إليه على هذه اللافتة الطيبة منه، قائلا:" كان نفسى أكون موجود في المنتدى ولم أسجل في السابق، ولكن دى أول مرة آجى منتدى شباب العالم، ومصر والسودان واحد".

وأشار طالب جنوب السودان: "فيه ناس كتير كلمونى قالولي بقيت مشهور عايزين ناخد معاك صور وسيلفي، وقبل ما أدخل التقطت صورة من المنتدى الذكري، معرفش الشباب الذين ضايقوني وكان أحدهم يقوم بالتصوير، مردتش اخذ فلوس ولا أحبسهم الشباب كما رفضت رفع دعوي قضائية على الشباب".

مستشار أكاديمية ناصر العسكرية: لن نسمح بالمساس بحدودنا المائية

قال اللواء الدكتور محمود خلف مستشار أكاديمية ناصر العسكرية، أن هناك حوالى 90% من ليبيا فى يد الجيش الليبى، أما المساحة المتبقية 200 كيلو متر تقع على حدود تونس.

وأضاف خلف خلال لقائه فى برنامج القاهرة الآن المذاع على قناة العربية الحدث وتقدمه الإعلامية لميس الحديدى: الجيش الليبى عندما يكون فى وسط مدينة طرابلس ويقوم خليفة حفتر بإذاعة البيان بنفسه وقتها سيكون الجيش الليبي قد سيطر على ليبيا بشكل كامل.

وواصل خلف قائلا:حينما يتعرض الأمن المصري وتتعرض الحدود المائية المصرية لأي خطر فلن نسمح بذلك ووقتها ستقوم مصر بفعل أى شيء لحماية حدودها سواء بطرق قانونية أو غير قانونية لأن الأمن القومى لأى دولة لا مجاملات فيه.

 

عمرو أديب: آن الأوان مواجهة تميم وأردوغان مباشرة

قال الإعلامى عمرو أديب، إن فايز السراج رئيس الحكومة الليبية، زار أمير قطر فى الدوحة، معلقاً: "خلّص راح طالع لاسطنبول يقعد مع أردوغان".

وأضاف أديب خلال تقديمه برنامج "الحكاية"، على فضائية "MBC مصر"، أن الاتفاق الأمنى سيدخل البرلمان التركى الأسبوع الجارى، وسيتم إقراره، وتركيا ستقيم قاعدة عسكرية فى ليبيا، حيث البند الرابع من الاتفاق يتحدث عن قوة تدخل سريع.

وتابع أديب: "الرئيس السيسى كان يتحدث فى منتدى شباب العالم عن الأخلاقيات فى السياسة، يا سيادة الرئيس من المواطن عمرو أديب الذى تعرفه ويحب البلد، عندى رسالة تعبر عنى وعن كثير من المصريين، أردوغان لا عهد له، ولا يعرف الشرف ولا المبادئ ولا الأخلاق ولا الدبلوماسية وبلطجى رسمى". 

واستطرد: "يا سيادة الرئيس آن الأوان أن تذكر تركيا بسوء، آن الأوان أن تقول تركيا وأردوغان وقطر وتميم، اذكرهم بالاسم سيادة الرئيس، آن الأوان أن تواجههم مواجهة مباشرة، هؤلاء يعبثون بأمننا القومى، وهؤلاء يهاجمون قوت الشعب المصرى، والغاز الموجود فى المتوسط قوت الشعب المصرى، ونحن انتخبنا عبد الفتاح السيسى ليحافظ على البلد وحدودها وأقواتها".

واستطرد: "بقول لكل المصريين، نحن الآن فى موقف جلل، مصر مستهدفة بجد وبقوة، وكل وسائل الإعلام بتاعتهم وتحالفاتهم مجهز فى الأيام القادمة لمصر، وتجد الإدارة المصرية بين خيارين أحدهما مر، أن تنتظر ما يقوم به أردوغان، ويعمل قاعدة ويبعت قوات، وينصر حكومة السراج غير الشرعية، أو يجب لمصر أن تتصدى لهذا الأمر، هذا الرجل لن يأتى بقوات تركية بل سيأتى بالدواعش والمرتزقة ويطلقهم فى الصحراء الليبية وتجدهم عندك فى الأراضى المصرية فى ظرف شهور وأيام، وأقول للمصريين الموقف ليس سهلا ونحن فى اختبار كبير".

 

اقتصادى: مبادرات البنك المركزى ستُنعش السوق مرة أخرى

قال الدكتور إبراهيم مصطفى، الخبير الاقتصادي والاستثماري، إن عام 2019 شهد إطلاق العديد من المبادرات من قبل البنك المركزي تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لتنشيط ودفع الاقتصاد لمرحلة مختلفة في عام 2020؛ ومن بين أهم هذه المبادرات التي أطلقتها الدولة والتي تنصب على 3 قطاعات رئيسية وهي "الصناعة والسياحة والقطاع العقاري" والذين يعدوا من أهم القطاعات في الدولة المصرية من حيث الإنتاج والتوظيف للعمالة.

وأضاف "مصطفى"، خلال لقائه ببرنامج "مال وأعمال"، الذي يقدمه الإعلامي إسماعيل حماد، عبر فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الأحد، أن قطاع السياحة في آخر عامين شهد تطورا هائلا وأصبح هناك تحسنا في الإيرادات الخاصة بالقطاع، مشيرا إلى أن الدولة المصرية كانت تُحقق 5 مليارات دولار أرباح من هذا القطاع الحيوي والهام؛ أما الآن أصبحنا نُحقق 12.8 مليار دولار؛ وهذا رقم كبير للغاية مقارنة بالسابق، مشيرا إلى أن قطاع السياحة أصبح أحد الموارد الدولارية للدولة مؤخرا وهذا إنجاز يُحسب للدولة المصرية والقيادة السياسية الحكيمة الممثلة في الرئيس السيسي؛ مؤكدا أن قطاع السياحة من أحد القطاعات التي تُسهم في رفع الناتج المحلي الإجمالي؛ لأن الدولة حاليا تستهدف معدلات نمو مرتفعة والتي يُسهم قطاع السياحة فيها بشكل أساسي وكبير.

وأوضح أن تخصيص 100 مليار جنيه لقطاع الصناعة للتوسع في إنتاج المواد التي تستوردها الدولة المصرية من أجل تقليل عملية الاستيراد، يأتي في إطار أن الدولة حاليا تُعطي حافزا بفائدة 10% متناقصة إذا استطاع المصنع تصنيع أحد المنتجات التي تستوردها الدولة المصرية، علاوة على إسقاط 31 مليار جنيه عن المصانع المتعثرة وإسقاط الديون والفوائد من على هذه المصانع وحذف هذه المصانع من القئمة السوداء للبنوك وبالتالي ستستطيع هذه المصانع الإنتاج بشكل أكبر وسيكون حافزا مهما للإنتاج والعمل المثمر.

وأوضح أن قطاع التمويل العقاري كان به أزمة سيولة وأيضا قطاع السوق العقاري، والدولة كانت تريد تحريك هذا السوق لأنها تملك استثمارات ضخمة به، مشيرا إلى أن الدولة تحركت فعليا بضخ سيولة فيه من خلال توفير تمويل للطبقة المتوسطة من أجل الشراء في هذا القطاع بفائدة مُيسرة، مؤكدا أن مبادرات البنك المركزي ستُنعش السوق مرة أخرى بالنسبة لهذه القطاعات الحيوية سواء السياحة أو الصناعة أو التمويل العقاري.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة