أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئ يشكو تسريب مياه الصرف الصحى فى عمارات المغتربين بالعبور

الإثنين، 16 ديسمبر 2019 05:00 م
قارئ يشكو تسريب مياه الصرف الصحى فى عمارات المغتربين بالعبور تسريب مياه صرف صحى بعمارات العبور
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ خلف سيد محمد، عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، شكوى من سوء تشطيب العمارات التى تم تخصيصها للمغتربين بمدينة العبور، حيث يتم تسريب المياه مما ينذر بخطر على العمارات. 
 
1
 
 
وقال القارئ: "تم تخصيص مجموعة من العمارات للمغتربين يتم دفع ثمنها عن طريق تحويل بنكى بالدولار، وعند استلام شقتى فى عمارة رقم 42 بالدور الأول رقم 7 والواقعة بالحى الثامن بمدينة العبور أمام مدرسة الإسكان العائلى، وجدت الصرف الصحى الخاص بالعمارة متهالك وهو ما ينذر بخطر كبير على العمارة من كثرة تسريب المياه فى كل مكان".
 
2
 
3
 
 
وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل خاصة وأن كل المالكين للشقق يقيمون بالخارج فى الوقت الحالى ولم يمر عليها عام من استلامها حتى نكتشف هذه السلبيات، ويمكن التواصل مع القارئ من خلال الرقم التالى 01112646014
 
4

5
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة