استمرت الاحتجاجات فى كولومبيا، وسط دق الطبول والحركات الأكروباتية وإيقاع الكرنفالات فى جو احتفالى، وتستمر النقابات والطلاب فى المدن الرئيسية فى البلاد.
من ناحية أخرى، أظهرت النتائج الرسمية شبه النهائية للانتخابات الرئاسية التى جرت فى كرواتيا، أنّ الرئيسة المحافظة المنتهية ولايتها كوليندا غرابار- كيتاروفيتش ورئيس الوزراء الأسبق زوران ميلانوفيتش المنتمى إلى يسار الوسط سيتواجهان فى دورة ثانية بعد أسبوعين.
فيما، يواصل بيت بوتيجيج ، تدشين حملته استعدادا للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، حيث قام بجولة فى قاعة ممتلئة بالحضور بمدينة إنديانولا بولاية أيوا، متعهدا بالقيام بإصلاحات سياسية فى الولايات المتحدة.
ولمزيد من التفاصيل :_
تواصل الاحتجاجات بالموسيقى والطبول ضد سياسات الرئيس الكولومبى
استمرت الاحتجاجات فى كولومبيا، وسط دق الطبول والحركات الأكروباتية وإيقاع الكرنفالات فى جو احتفالى، وتستمر النقابات والطلاب فى المدن الرئيسية فى البلاد للمطالبة، بتغيير السياسة الاقتصادية التى وضعها الرئيس الكولومبى إيفان دوكى.
أحد المتظاهرين يعزف خلال الاحتجاج
سيدة تشارك فى الاحتفالات
متظاهرين يتحدثون من شرطى
مسيرة احتفالية ضد رئيس كولومبيا
مسيرة احتفالية
مسيرة ضد الرئيس
مظاهرة احتفالية ضد رئيس كولومبيا
مظاهرة احتفاليه فى كولومبيا
مظاهرة فى كولومبيا
انتخابات الرئاسة فى كرواتيا تتجه لجولة إعادة
أظهرت النتائج الرسمية شبه النهائية للانتخابات الرئاسية التى جرت فى كرواتيا، أنّ الرئيسة المحافظة المنتهية ولايتها كوليندا غرابار-كيتاروفيتش ورئيس الوزراء الأسبق زوران ميلانوفيتش المنتمى إلى يسار الوسط سيتواجهان فى دورة ثانية بعد أسبوعين.
وبحسب الأرقام التى نشرتها مفوضية الانتخابات استناداً إلى نتائج فرز 98% من الأصوات فقد حصل ميلانوفيتش على 29,56% من الأصوات متقدماً على غرابار-كيتاروفيتش التى حلّت فى المرتبة الثانية بحصولها على 26,75% من الأصوات، فى حين حصل المغنى اليمينى الشعبوى ميروسلاف سكورو على 24,40% من الأصوات.
وسيتواجه ميلانوفيتش (53 عاماً) وغرابار-كيتاروفيتش (51 عاما) فى جولة ثانية مقرّرة فى 5 يناير ، عندما تتولى كرواتيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي.
وكيتاروفيتش التى انتخبت فى 2015 دخلت التاريخ كأول امرأة تتبوأ الرئاسة فى كرواتيا وهو منصب فخري.. وتلقّت دعم حزب الاتحاد الديمقراطى الكرواتى (يمين الوسط) الذى يهيمن على الحياة السياسية منذ استقلال البلاد فى العام 1991.
واختارت كيتاروفيتش تنظيم آخر مهرجان انتخابى فى مدينة فوكوفار الواقعة على الحدود مع صربيا والتى حاصرتها القوات الصربية بداية الحرب (1991-1995) وتحولت بذلك إلى رمز لمعاناة الكروات خلال النزاع.
ويعول ميلانوفيتش على انقسام معسكر المحافظين، ويعد بأن يجعل كرواتيا "بلدا طبيعيا" بقضاء مستقل ويحترم الأقليات.. وبينما يشيد مؤيدوه بتصميمه، يدين معارضوه ما يعتبرونه وقاحة.. فالرجل البالغ 53 عاما ليس مجهولا على الساحة السياسية إذ شغل رئاسة الحكومة من 2011 إلى 2016، لكن حكومته لم تتمكن من القضاء على الفساد أو تطوير الاقتصاد، ما أحدث خيبة أمل كبيرة فى البلاد.
ويرى محللون أن هزيمة للرئيسة المنتهية ولايتها يمكن أن تعقد فرص حزبها ورئيس الوزراء المعتدل أندريه بلينكوفيتش فى الانتخابات التشريعية المقررة مبدئيا فى خريف 2020.
واعتبارا من الأول من يناير، ستتولى كرواتيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبى لستة أشهر يتخللها على الأرجح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتقديم دول من البلقان طلبات انضمام إلى الاتحاد.
ويتهم معارضو الحكومة فى كرواتيا "ذات الغالبية الكاثوليكية الكبيرة" السلطات بتنظيم الانتخابات فى عيد الميلاد للاستفادة من أصوات المغتربين المؤيدين تقليديا للمحافظين ويعودون لقضاء عطلهم فى البلاد فى هذه المناسبة.
وتشهد كرواتيا مثل جاراتها فى منطقة البلقان ظاهرة هجرة تسارعت منذ انضمام البلاد إلى الاتحاد الأوروبى فى 2013.. ويسعى هؤلاء إلى حياة أفضل فى أوروبا لكنهم يشيرون أيضا إلى الفساد والمحسوبية والخدمات العامة السيئة.
اعلان الإعادة فى انتخابات كرواتيا
اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية في كرواتيا
المرشح الرئاسي زوران ميلانوفيتش وزوجته
المرشح الرئاسي زوران ميلانوفيتش
المرشحة الرئاسية كوليندا غرابار كيتاروفيتش
رئيس الوزراء الكرواتي أندريه بلنكوفيتش
زوران ميلانوفيتش المرشح الرئاسي
زوران ميلانوفيتش وسط مؤيديه
غرابار كيتاروفيتش المرشحة لانتخابات الرئاسية
كلمة غرابار كيتاروفيتش المرشحة الرئاسية
"بوتيجيج" أصغر مرشح رئاسى يواصل جولاته استعدادا للانتخابات الأمريكية
يواصل بيت بوتيجيج ، تدشين حملته استعدادا للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، حيث قام بجولة فى قاعة ممتلئة بالحضور بمدينة إنديانولا بولاية أيوا، متعهدا بالقيام بإصلاحات سياسية فى الولايات المتحدة .
فمن بين المرشحين داخل الحزب الديمقراطى لخوض الانتخابات كان صاحب الـ37 عاما "بيت بوتيجيج" الذى أثار لغطا كبير فور إعلان نيته للترشح كونه أصغر مرشح نوى دخول سباق الانتخابات.
تخرج "بوتيجيج" البالغ من العمر 17عامًا فى جامعة هارفرد الأعرق فى العالم، وترأس معهد هارفرد للسياسة، وحصل منها على بكالريوس فى الآداب والتاريخ، وحصل أثناء دراسته على عضوية أقدم مجتمع للطلبة فى العالم "باى بيتا كابا"، والذى اعتبر مصنع رؤساء الجمهورية، إذ قاد البيت الأبيض 17 رئيسا من أعضاء ذلك المجتمع.
انضم بوتيجيج إلى المخابرات فى عام 2009، ثم سافر إلى أفغانستان عام 2013 ليعود بعد 7 أشهر من الخدمة العسكرية هناك ليتقاعد برتبة ملازم.
نجح بوتيجيج فى الفوز بمنصب عمدة مدينة ساوث بيد، بولاية أنديانا التى تعد ولاية جمهورية لفترتين متتاليتين منذ 2011، وهو الأمر الذى يحسب له كونه ديمقراطيا.
المرشى الرئاسى بيت بوت
بيت بوتيج يصافح الممثل كيفن
بيت بوتيجيج يصافح مؤيديه
بيت بوتيجيج خلال كلمته
بيت بوتيجيج على المسرح
بيت بوتيجيج يتحدث
بيت بوتيجيج يحيي الحضور
بيت بوتيجيج
جانب من كلمة بيت بوتيج
كلمة بيت بوتيجيج
مؤيدى بيت بوتيجيج