سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على تصريحات وزير الخارجية السورى وليد المعلم، حول تعرض سوريا لعدوان تركى ومخطط أنقرة فى دعم الإرهابيين فى سوريا.
وقالت القناة، فى تقرير لها، إن وزير الخارجية السوري، أكد أن سوريا تعطى الأولوية للشركات الروسية فيما يخص إعادة الإعمار، خاصة أن روسيا وقفت إلى جانب الدولة الروسية فى مكافحة الإرهاب.
وأشارت قناة إكسترا نيوز، إلى أن سوريا تتعرض لعدوان تركى مستمر فى شمال البلاد، لافتا إلى أن تركيا تتأمر على سوريا لكى تتراجع عن مكافحة الإرهاب، موضحا أنه يوجه الشكر إلى روسيا والصين بسبب دعمهم المستمر إلى بلاده.
من جانبه أكد ميتشسلاف ماتوزوف المحلل السياسي الروسي، أن روسيا تقدم الدعم اللوجستي للجيش السوري لبسط سيطرته على الأراضي السورية، مشيرا إلى أن التطورات التى تشهدها شمال سوريا فى الوقت الراهن خطيرة للغاية .
وقال المحلل السياسي الروسي، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن الجيش العربى السورى كان يجهز لفترة طويلة قواته للهجوم على أخر مناطق ارتكاز التنظيمات الإرهابية فى شمال سوريا المتمثلة فى الجيش السورى الحر وهيئة تحرير الشام وكلها جماعات تنتمى للإخوان فى سوريا.
ولفت المحلل السياسي الروسي، إلى أن تركيا تخشى من تلك العملية العسكرية التى يجهز لها الجيش العربى السورى لتطهير سوريا من الإرهابيين، خاصة أن أنقرة لا تريد إبعاد الإرهابيين فى سوريا، لأن هذا ينهى التدخل التركى بسوريا.
فيما أكد الكاتب الصحفى السورى شكرى شيخان ، أنه لازال حل الأزمة السورية في يد الدول العربية خاصة جمهورية مصر العربية، لما لمصر من ثقل فى المنطقة.
وقال الكاتب الصحفى السورى فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن على كل الأطراف فى سوريا أن يتركوا الأجندة التى يعملون من أجلها، متابعا: السورى لابد أن يكون حبه لسوريا فقط وليس الأجندة التى تموله أو تدربه لصالحها، أو يعيش على حسابها فى الفنادق .
وأشار الكاتب الصحفى السورى، إلى أن المعارضة السورية أصبح أغلبها مشتت ، وكل فصيل ينحاز لدولة عينة من الدول، موضحا أن الحوار السورى يتطلب أن نترك كل الأجندات جانبا ونلتفت فقط إلى سوريا.
ولفت شكرى شيخان، إلى أن حل الأزمة السورية لابد أن يخرج من الدول العربية، مشيرا إلى أن كل من صمر والسعودية قادرتان على إيجاد حلول للأزمة السورية من خلال التوافق بينهما.
كما سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على اعتراضات اللبنانيين على اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة اللبنانية، مشيرة إلى أن أنصار تيار المستقبل اللبنانى يقطعون الطريق احتجاجا على اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة، وموضحة أن الشارع أصبح منقسم حول اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة الجديدة.
وذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن أنصار تيار المستقبل اللبنانى الذى يتزعمه رئيس وزراء لبنان السابق سعد الحريرى، أقدموا على قطع الطريق فى شوارع العاصمة اللبنانية بيروت احتجاجا على تعيين حسان دياب رئيسا جديدا للوزراء.
وقالت القناة، فى تقرير لها، إن أنصار تيار المستقبل أعلنوا رفضهم لاختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، مطالبا بضرورة تشكيل حكومة لبنانية مستقلة بعيدة عن المحاصصة السياسية وعن الكتل السياسية اللبانية.
وأشارت القناة، إلى أن المحتجون من أنصار تيار المستقبل اللبنانى، أكدوا ضرورة أن تكون هناك حكومة لبنانية مستقلة فى أسرع وقت ممكن ومعالجة الأوضاع الاقتصادية المتردية فى البلاد.
فيما أكد فادى يعقوب الكاتب الصحفى اللبنانى، أن استمرار المظاهرات فى الشوارع اللبنانية فى ظل تخبط النظام اللبنانى خاصة مع الطريقة التى تم بها اختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة وإبعاد سعد الحريرى من المشهد السياسى بهذه الطريقة .
وقال الكاتب الصحفى اللبنانى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن الجميع يتوقع أن تستمر هذه الأزمة اللبنانية إلى حين أن يعلن حسان دياب رئيس الحكومة الجديد الاعتذار عن تشكيل الحكومة الجديدة وأن يتم العودة إلى المربع صفر بشأن المشاورات الخاصة بتشكيل الحكومة الجديدة.
وأشار الكاتب الصحفى اللبنانى، إلى ضرورة أن يتولى سعد تشكيل الحكومة الجديدة أو يتولى تسمية رئيس الحكومة الجديدة ، حيث يحظى سعد الحريرى بدعم تيار المستقبل بجانب القوى السياسية اللبنانية التى تدور فى فلكه.
بدوره أكد توفيق شومان المحلل السياسى اللبنانى، أن الشارع اللبنانى أصبح منقسم بشكل كبير حول اختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، مشيرا إلى أن هناك أكثر من جهة فى لبنان تعترض على اختيار حسان دياب لرئاسة الحكومة اللبنانية وتتحفظ على طريقة الاختيار وهناك أيضا جهات تؤيد حسان دياب .
وقال المحلل السياسى اللبنانى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن مناصرو سعد الحريرى اعترضوا على طريقة اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة اللبنانية وكان لهم أكثر من مظاهرة فى عدد من الشوارع اللبنانية .
ولفت المحلل السياسى اللبنانى، إلى أن هناك فريق من المتظاهرين اللبنانيين يرفضون كل النخبة السياسية اللبنانية الموجودة على الساحة السياسية، موضحا أن هناك فريق أخر يرى ضرورة إعطاء فرصة للفريق المكلف لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة بقيادة حسان دياب .
سلطت قناة إكسترا نيوز، الضوء على اعتراضات اللبنانيين على اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة اللبنانية، مشيرة إلى أن أنصار تيار المستقبل اللبنانى يقطعون الطريق احتجاجا على اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة، وموضحة أن الشارع أصبح منقسم حول اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة الجديدة.
وذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن أنصار تيار المستقبل اللبنانى الذى يتزعمه رئيس وزراء لبنان السابق سعد الحريرى، أقدموا على قطع الطريق فى شوارع العاصمة اللبنانية بيروت احتجاجا على تعيين حسان دياب رئيسا جديدا للوزراء.
وقالت القناة، فى تقرير لها، إن أنصار تيار المستقبل أعلنوا رفضهم لاختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، مطالبا بضرورة تشكيل حكومة لبنانية مستقلة بعيدة عن المحاصصة السياسية وعن الكتل السياسية اللبانية.
وأشارت القناة، إلى أن المحتجون من أنصار تيار المستقبل اللبنانى، أكدوا ضرورة أن تكون هناك حكومة لبنانية مستقلة فى أسرع وقت ممكن ومعالجة الأوضاع الاقتصادية المتردية فى البلاد.
فيما أكد فادى يعقوب الكاتب الصحفى اللبنانى، أن استمرار المظاهرات فى الشوارع اللبنانية فى ظل تخبط النظام اللبنانى خاصة مع الطريقة التى تم بها اختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة وإبعاد سعد الحريرى من المشهد السياسى بهذه الطريقة .
وقال الكاتب الصحفى اللبنانى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن الجميع يتوقع أن تستمر هذه الأزمة اللبنانية إلى حين أن يعلن حسان دياب رئيس الحكومة الجديد الاعتذار عن تشكيل الحكومة الجديدة وأن يتم العودة إلى المربع صفر بشأن المشاورات الخاصة بتشكيل الحكومة الجديدة.
وأشار الكاتب الصحفى اللبنانى، إلى ضرورة أن يتولى سعد تشكيل الحكومة الجديدة أو يتولى تسمية رئيس الحكومة الجديدة ، حيث يحظى سعد الحريرى بدعم تيار المستقبل بجانب القوى السياسية اللبنانية التى تدور فى فلكه.
بدوره أكد توفيق شومان المحلل السياسى اللبنانى، أن الشارع اللبنانى أصبح منقسم بشكل كبير حول اختيار حسان دياب لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، مشيرا إلى أن هناك أكثر من جهة فى لبنان تعترض على اختيار حسان دياب لرئاسة الحكومة اللبنانية وتتحفظ على طريقة الاختيار وهناك أيضا جهات تؤيد حسان دياب .
وقال المحلل السياسى اللبنانى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، إن مناصرو سعد الحريرى اعترضوا على طريقة اختيار حسان دياب رئيسا للحكومة اللبنانية وكان لهم أكثر من مظاهرة فى عدد من الشوارع اللبنانية .
ولفت المحلل السياسى اللبنانى، إلى أن هناك فريق من المتظاهرين اللبنانيين يرفضون كل النخبة السياسية اللبنانية الموجودة على الساحة السياسية، موضحا أن هناك فريق أخر يرى ضرورة إعطاء فرصة للفريق المكلف لتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة بقيادة حسان دياب .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة