سوبر كورة.. مهاجم تونسى يدخل دائرة اهتمامات الأهلى فى يناير.. تعرف عليه

الأحد، 29 ديسمبر 2019 01:24 م
سوبر كورة.. مهاجم تونسى يدخل دائرة اهتمامات الأهلى فى يناير.. تعرف عليه الأهلى
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت تقارير صحفية تونسية أن مهاجما تونسيا دخل دائرة اهتمامات النادى الأهلى، تمهيداً للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة. ويسعى الأهلى لتدعيم صفوفه فى المريكاتو الشتوى القادم بمهاجم أجنبى لمواصلة المنافسة على حصد الألقاب، وأبرزها لقب دورى أبطال أفريقيا الغائب عن خزائن النادى منذ عام 2013.

وذكرت صحيفتا "الشروق" و"الراى العام" فى تونس أن النادى الأهلى أبدى رغبته فى التعاقد مع مهاجم تونسى خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، بعد المستويات الرائعة التى ظهر عليها على مدار الموسمين الماضيين.

وكانت تقارير صحفية تونسية كشفت فى وقت سابق أن إدارة النادى الأهلى فتحت قنوات اتصال مع مهاجم الاتحاد المنستيرى النيجيرى أنتونى أوكبوتو، تمهيداً للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.

وذكرت صحيفة "الصباح نيوز" أن إدارة الأهلى أبدت رغبتها فى التعاقد مع هداف الدورى التونسى برصيد 6 أهداف، حيث تستعد للدخول فى مفاوضات رسمية مع مسئولى الاتحاد المنستيرى لمناقشة المقابل المادى لإتمام الصفقة.

وشهدت الأيام الماضية ترشيح اللاعب النيجيرى، حيث تم عرض الأمر على السويسرى رينيه فايلر المدير الفنى للأهلى من أجل حسم الصفقة.

من جانبه، حرص فايلر على عقد أكثر من جلسة مع جهازه المعاون من أجل مشاهدة الفيديوهات الخاصة باللاعب من أجل حسم الأمر وتحديد القرار النهائى بشأن ضم اللاعب وإبلاغ إدارة الأهلى بالتحرك لحسم الصفقة التى تأتى لتدعيم الخط الهجومى فى الميركاتو الشتوى.

ويبقى اللاعب النيجيرى من مواليد 3 مارس 1994، حيث يجيد اللعب فى مركز المهاجم الصريح وسبق له تصدر قائمة هدافى الدورى النيجيرى بـ19 هدفا مع نادى لوبى ستارز كما شارك فى كأس أفريقيا للمحلين مع المنتخب النيجيرى وسبق له اللعب فى الدورى المغربى مع حسنية أغادير وخاض تجربة احترافية فى نادى لاسى الألبانى بجانب تواجده أيضا نادى الدفاع الحسنى الجديدى المغربى وكذلك نادى اتحاد طرابلس الليبي.

لمعرفة المهاجم التونسى الذى دخل دائرة اهتمامات الأهلى من هنا

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة