تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الثلاثاء العديد من القضايا، على رأسها: رأى الأهرام: اليوم العالمى لمتحدى الإعاقة.
الأهرام
رأى الأهرام: اليوم العالمى لمتحدى الإعاقة
تحدث الكاتب عن اليوم العالمى لمتحدى الإعاقة، الذى يصادف الثالث من ديسمبر، والذى أصبح قضية دعم الحقوق الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية لمتحدى الإعاقة قضية عالمية تتبناها غالبية دول العالم، وذلك لزيادة دمجهم فى المجتمع باعتبار أن لهم دورا كبيرا فى تحقيق التقدم والتطور، وتوظيف القدرات الهائلة التى يتمتعون بها وتحويل إعاقتهم من عامل سلبى إلى عامل إيجابى نحو مزيد من العطاء والعيش فى حياة طبيعية.
مكرم محمد أحمد: البرلمان الليبى يتهم السراج بالخيانة العظمى
وصف الكاتب توقيع حكومة الوفاق الليبية التى يترأسها فايز السراج والرئيس التركى أردوغان اتفاقيتين بأنها خطوة استفزازية تنتهك حقوق السيادة لكل من مصر واليونان وقبرص، وتمثل عدوانا صارخا على القانون الدولى للبحار، وتنص الاتفاقيتان على تحديد مناطق النفوذ البحرى بين الطرفين وترسيم الحدود البحرية بينهما، بينما تقضى الاتفاقية الثانية بتعزيز التعاون الأمنى بينهما.
مرسى عطا الله: منظمات مشبوهة ودموع كاذبة
تحدث الكاتب عن الذين ينزفون الدموع الكاذبة على حقوق الإنسان فى مصر وهم جالسين على المقاهى وداخل الحانات فى لندن وباريس وإسطنبول وواشنطن، هم آخر من يخق لهم أن يتحدثوا عن مصر أو أن يدعوا معرفتهم بحقيقة ما يجرى فى بلادنا، هؤلاء ثلاثة من المطاريد الذين باعوا أنفسهم لمنظمات مشبوهة ويحاولون التشويش على مصر بالباطل.
فاروق جويدة: رحيل عالم جليل
تحدث الكاتب عن رحيل الدكتور حلمى محمد نصر وهو أحد الرموز المصرية التى أسهمت فى نشر الثقافة العربية خارج حدودها، حيث عاش فى البرازيل أكثر من 55 عاما، وأسس قسم اللغة العربية فى جامعة ساو باولو، وترجم معانى القرآن الكريم إلى اللغة البرتغالية وانتهى منها فى عام 2004.
الوطن
عماد الدين أديب: السعوديون الجدد: لماذا؟ (2)
تساءل الكاتب: لماذا اختار الملك سلمان الأمير محمد كى يكون وليا للعهد؟، والذى كان عن عقل وحكمة، وقال له مصدر قريب من الملك سلمان منذ أن كان أميرا للرياض: سلمان بن عبد العزيز يتصف بصفات الخبير المثمن المتمكن ولكن ليس الخبير المثمن للأحجار الكريمة، بل المثمن للبشر، مضيفاً: "ومنذ أن بلغ الصبى محمد سن العاشرة كان صبياً غير عادى، ففى الوقت الذى كان كل من فى سنه يسعى فيه للعب مع رفاقه كان الأمير محمد يصر على أن يصطحبه أبوه إلى الإمارة وإلى زيارات أعمامه، كان الصبى يحب مجالس الكبار، وفى الوقت الذى كان شباب العائلة يحلمون فيه بالسفر فى الصيف للترفيه والاستمتاع، كان الأمير محمد يحرص -طواعية- على ملازمة أبيه فى ديوان إمارة الرياض.
د. محمود خليل: هل نعيش عصر سقوط الأحزاب؟
تحدث الكاتب عن فوز الدكتور قيس سعيد برئاسة تونس من خارج الأحزاب والتيارات السياسية التقليدية، وفى لبنان يرتفع هامش المطالبات الشعبية بنبذ الطائفية والمحاصصة السياسية وتأسيس نظام سياسى جديد بعيد عن التحزبات السياسية ويدفع بالعناصر الأقدر على الإدارة وحل المشكلات الشعبية إلى الصفوف الأمامية، نحن أمام عصر عربى جديد لم يعد يعلو فيه صوت على صوت "الشارع".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة