رين يستحوذ على التشكيلة المثالية للدوري الفرنسى 2019 وغياب نيمار

الإثنين، 30 ديسمبر 2019 02:13 م
رين يستحوذ على التشكيلة المثالية للدوري الفرنسى 2019 وغياب نيمار نيمار وكيليان مبابي ثنائي باريس سان جيرمان
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية عن التشكيلة المثالية لمسابقة الدوري الفرنسي لعام 2019، بناءً على تصويت الجماهير، والتى جاءت خالية من نيمار نجم منتخب البرازيل ونادى باريس سان جيرمان الفرنسي، فيما شهدت سيطرة نادى رين بـ 7 لاعبين من بينهم لاعبين كانوا على سبيل الإعارة فى الموسم الماضى، وهما إدوارد ميندي مع إستاد ريمس، وفيتوت ماواسا مع نيم أولمبيك.

وجاءت التشكيلة المثالية لمسابقة الدوري الفرنسي لعام 2019 كالتالى: إدوارد ميندي (ستاد ريمس) في حراسة المرمى، وفى خط الدفاع: ماركينيوس (باريس سان جيرمان)، تياجو سيلفا (باريس سان جيرمان)، فيتوت ماواسا (نيم أولمبيك)، هماري تراوري (رين).

وفي خط الوسط، إدواردو كامافينجا (رين)، بينغامين بوريجايد (رين)، فالنتين رونجيه (نانت)، وفي خط الهجوم: مباي نيانج (رين)، إسماعيلا سار (رين)، كيليان مبابي (باريس سان جيرمان).

تلقى نيمار نجم منتخب البرازيل ونادي باريس سان جيرمان الفرنسى صدمة قوية من جانب جماهير برشلونة الإسباني التى رفضت عودته لصفوف الفريق الكتالونى خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة، كما يخطط اللاعب، وذلك فى الاستفتاء الذى طرحته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية والذى شهد مشاركة 300 من أعضاء نادى برشلونة، حول مدى موافقة الجماهير على عودة اللاعب وإرتداء قميص البارسا من جديد من عدمه.

ورفض 242 عضواً من أعضاء نادى برشلونة عودة نيمار لصفوف الفريق الكتالونى، فيما وافق 43 عضواً فقط على عودته، بينما امتنع 15 عضواً عن المشاركة فى التصويت.

وكان نيمار قريباً من العودة إلى برشلونة فى الصيف الماضى بعدما رحل عن صفوفه فى صيف 2017، لكن إدارة البارسا فشلت فى التوصل لاتفاق مع نادي باريس جيرمان على قيمة الصفقة.

وتصف جماهير برشلونة النجم البرازيلي نيمار بـ"الخائن" بسبب الطريقة التي رحل بها لصفوف باريس سان جيرمان الفرنسي.

التشكيلة المثالية لمسابقة الدوري الفرنسي 2019
التشكيلة المثالية لمسابقة الدوري الفرنسي 2019

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة