مقالات الصحف المصرية: رأى الأهرام: الأولوية للتواصل مع الجماهير.. عماد الدين أديب: النفاق السياسى: "إعلام بلا مصداقية".. محمود خليل: من "الشورى" إلى "القدريـة".. وخالد منتصر: الخاطرات

الجمعة، 06 ديسمبر 2019 01:07 ص
مقالات الصحف المصرية: رأى الأهرام: الأولوية للتواصل مع الجماهير.. عماد الدين أديب: النفاق السياسى: "إعلام بلا مصداقية".. محمود خليل: من "الشورى" إلى "القدريـة".. وخالد منتصر: الخاطرات مقالات الصحف
إعداد أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: الأولوية للتواصل مع الجماهير.

 

الأهرام

رأى الأهرام: الأولوية للتواصل مع الجماهير

تحدث الكاتب عن أن اجتماع مجلس المحافظين برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، وأنه تذكير لهم والمستمرون بتكليفات الرئيس السيسى لهم أثناء حلفهم لليمين قبل أيام، ويأتى على رأسها ضرورة التواصل اليومى مع المواطنين فى المحافظات، وعدم الاكتفاء بدراسة التقارير الميدانية التى ترد إليهم.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب: النفاق السياسى: "إعلام بلا مصداقية"

تحدث الكاتب عن أن علم النفاق هو أحد أهم علوم الانتهازية فى العصر، وهو سلوك بشرى بدأ من عصر الإنسان الحجرى، حينما كان الإنسان الأول بحاجة إلى تملق "زعيم القبيلة" للحصول على نصيبه من صيد الحيوان، تعود كلمة النفاق إلى النفق وهو السرب فى الأرض، موضحاً أن والنفاق السياسى هو أحد أساسيات مدارس الإعلام الموجه من جهات أو أفراد بهدف الترويج والتسويق للأفراد أو الأحزاب أو الجهات عن غير وجه حق، و المنافق إذا كان شخصية مكروهة اجتماعياً، مفضوحة إعلامياً.

 

د. محمود خليل: من "الشورى" إلى "القدريـة"

تحدث الكاتب عن أن "معاوية" كان رجل سياسة يعرف كيف يورط علياً، ويفهم متى يلعب بورقة الشورى، ومتى يلقى بها فى أقرب سلة مهملات، فهو الذى وضع القاعدة التى تذهب إلى أن "الشورى لعبة المعارضة.. والاستفراد بالحكم لعبة الخليفة" فى تاريخ الحكم الإسلامى، لذلك تجده قد ناور بورقة الشورى وحق المسلمين فى اختيار من يرضون بحكمهم فى صراعه مع على بن أبى طالب.  

 

خالد منتصر: الخاطرات

تحدث الكاتب عن كتاب "الخاطرات" للدكتور سعيد توفيق، فهو يقف على شاطئ السيرة الذاتية وعلى تخوم الفلسفة، مراوغة الشكل المحببة جزء من جمال المضمون وسحره، وسعيد توفيق فى هذا الكتاب تمازجت وتداخلت وتفاعلت الحدود بين هذا وذاك، فصرنا أمام تشكيل فنى جديد بالحروف، ودائماً أفرح بأى كتاب لمن يمارسون التفلسف وتدريس حب الحكمة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة