أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات صحف الخليج.. رشاد أبو داود يشير إلى اتساع الهوة بين الإسرائيليين.. خالد القشطينى يتحدث عن خطوات العراق الأولى.. بهاء العوام يتكلم عن الحلم العثمانى .. محمد الجلاهمة يطالب بتقنين الجرائم الإلكترونية

الجمعة، 06 ديسمبر 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. رشاد أبو داود يشير إلى اتساع الهوة بين الإسرائيليين.. خالد القشطينى يتحدث عن خطوات العراق الأولى.. بهاء العوام يتكلم عن الحلم العثمانى .. محمد الجلاهمة يطالب بتقنين الجرائم الإلكترونية صحف الخليج
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الجمعة، العديد من القضايا الهامة أبرزها، التوسع فى بناء المستوطنات الإسرائيلية بمدينة الخليل، وأيضا الأحداث التى تمر بها العراق.

رشاد أبو داود: دولة المستوطنين وعاصمتها الخليل

أشار الكاتب فى مقاله المنشور، بصحيفة البيان الإماراتية، إلى بناء إسرائيل لمستوطنات جديدة فى فلسطين، قائلا: "تتسع الهوة داخل المجتمع الإسرائيلى يوماً بعد يوم، نتنياهو والحاخامات المتطرفون يشدون الثوب من جهة ليقيموا الدولة التوراتية المزيفة، والعقلانيون يشدون من جهة أخرى حتى لا تسقط ورقة التوت وتتعرى إسرائيل أمام العالم، بعد القدس "عاصمة إسرائيل"، جاء وقت الخليل لتكون عاصمة "دولة المستوطنين"، والخليل فى عرف حاخامات المستوطنين لا تقل «قداسة» عن القدس والهيكل المزعوم خاصة بعد أن ضموها وضمنوها باعتراف ترامب، ففيها مقامات الأنبياء إبراهيم وإسحق ويعقوب وزوجاتهم".

وأضاف كاتب المقال: "منذ احتلالها عام 1967 أنشأ الاحتلال فى الخليل أكثر من 30 مستوطنة، إضافة لنحو 20 بؤرة استيطانية، وفى أنحائها أقيمت عدة مستوطنات وبؤر استيطانية يقيم فيها ما يزيد على 17 ألف مستوطن، منهم 6 آلاف فى مستوطنة «كريات أربع» و900 فى البؤر الاستيطانية الخمس فى قلب مدينة الخليل، بما فيهم طلاب مدرسة اللاهوت المعهد الدينى لتخريج الحاخامات"، مؤكدا أن المستوطنين أصبحوا عالة على إسرائيل.

رشاد أبو داود
رشاد أبو داود

 

خالد القشطينى: العراق فى خطواته الأولى

 

أشار الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة الشرق الأوسط السعودية، إلى الأحداث التى تمر بها العراق، قائلا: "عندما تأسست المملكة العراقية فى أوائل العشرينات، لم يكن العراقيون قد عرفوا أو خبروا الحياة الحزبية أو المنظمات العمالية أو النشاط النقابى، وكان من أول ما سعى إليه أبناؤه المتنورون أن يبادروا إلى تطوير البلاد نحو هذه الحياة السياسية العصرية، جرت البادرة الأولى عام 1928 عندما تضافر عدد من الشباب الوطنى واستطاعوا إقناع الزعيم السياسى الاشتراكى جعفر أبو التمن إلى الخروج من عزلته السياسية بعد النكسة التى تلقاها فى تبنى مشروع استصلاح العطيفية الزراعى، وبالتفافهم حوله قدموا طلباً لإقامة حزب سياسى باسم الجمعية الوطنية".

وتابع الكاتب: "رحبت الحكومة بالفكرة وأجازت الحزب الذى أعرب عن رغبته فى العمل ضمن الوسائل الديمقراطية السلمية، وبعد اختيار أبو التمن لرئاسة الحزب آثر تغيير اسمه إلى «الحزب الوطنى»، الذى لعب دوراً سياسياً كبيراً فى توجيه سياسة العراق.

خالد القشطينى
خالد القشطينى

 

بهاء العوام: الحلم العثمانى والحلم الفارسى

 

 

قال الكاتب فى مقاله المنشور ببوابة العين الإخبارية: "ما حمله الرئيس التركى أردوغان إلى قمة حلف الناتو فى لندن مؤخراً، هو حلم الإمبراطورية العثمانية الثانية، إمبراطورية يتحالف فيها أردوغان مع الخصوم ويحارب الحلفاء، من أجل هدف واحد هو التمدد خارج حدود دولته دون وجه حق، ودون خوف من أية عواقب قد تطاله من دول أخرى".

وأضاف الكاتب: "يتوسع السلطان بحراً فى المتوسط ليعتدى على حقوق قبرص ومصر واليونان، ويتعمق براً ليهيمن على مناطق فى سوريا وليبيا عبر مليشيات يمدها بالسلاح، هذا بالإضافة إلى احتلاله دول بشكل غير مباشر من خلال تشييد قواعد عسكرية تركية فيها بحجة حمايتها، كما يحدث فى قطر ودول إفريقية عدة".

بهاء العوام
بهاء العوام

محمد الجلاهمة: تقنين الجرائم الإلكترونية

قال الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة الأنباء الكويتية: "الإحصائية الصادرة عن وزارة العدل والمتعلقة بتزايد الجرائم الإلكترونية وبمعدل 6 قضايا يوميا، تستحق التوقف أمامها بالتحليل، ولا بأس من أن تكليف جهات متخصصة فى الدولة بدراسة أسباب تزايدها، فربما تكون هناك ثغرات فى القانون تُستغل من قبل البعض، لا بأس من تعديل القانون لأن من وضعه بشر إذا ما استدعت الأمور ذلك".

أضاف الكاتب: "المتورطون فى قضايا الجرائم الإلكترونية شباب وبدافع الحماس أو قلة الخبرة فى الحياة يبدون رأيهم من دون ترو أو يعلقون بانفعال، فيصبحون أمام ملاحقات قانونية، دراسة هذه القضايا وتحليلها ووضع برامج توعوية يجنّب شريحة كبيرة من أبنائنا وبناتنا أن يجدوا أنفسهم متهمين فى قضايا وجرائم إلكترونية".

محمد الجلاهمة
محمد الجلاهمة








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة