أكرم القصاص - علا الشافعي

تفاصيل تقرير لجنة الزراعة بالبرلمان حول زيارتها لمحافظة الدقهلية

الإثنين، 09 ديسمبر 2019 04:13 م
تفاصيل تقرير لجنة الزراعة بالبرلمان حول زيارتها لمحافظة الدقهلية لجنة الزراعة بمجلس النواب
كتبت - نور على - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ناقشت لجنة الزراعة والرى والأمن الغذائى بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم برئاسة النائب هشام الحصرى، تقرير زيارتها الأخيرة لمحافظة الدقهلية، للوقوف على المشكلات التى يعانى منها قطاع الزراعة والرى بالمحافظة.

 

واستعرض النائب هشام الحصرى رئيس اللجنة، تقرير اللجنة بشأن الزيارة، والذى تضمن مطالبة شركة الدلتا للأسمدة بتخفيض نسبة توريد حصة الأسمدة الموردة إلى البنك الزراعى لحين تحسين الأوضاع فى الشركة وتحرير سعر السماد للقضاء على السوق السوداء.

 

وتضمنت أيضا عدم إصدار عقود نهائية لحائزى أراضى الجمعيات لمساحات 29 ألف فدان تابعة للشركة القابضة للتشييد والتعمير بمنطقة حفير شهاب الدين واستغلال الشركة الموقف لتحصيل الرسوم أكثر من مرة لنقل الحيازات.

 

وأشار تقرير اللجنة إلى عدم صرف مقررات الأسمدة لبعض الأراضى الناتجة عن تخفيف بعض المساحات ببحيرة المنزلة ما يؤثر على الإنتاج الزراعى.

 

وكذلك تضمن التقرير ضرورة دراسة زيادة سعر توريد محصول بنجر السكر، واستخدام تقاوى ذات إنتاجية عالية وتحسين السلالات من محصول بنجر السكر

وأشار التقرير إلى ضرورة توفير التمويل اللازم لإنشاء محطة صرف جديدة بمنطقة قلابشو وزيان، وسرعة تدبيش ماتبقى من ترعة 15 مايو، والمطالبة برفع غرامات الأرز عن الزراع الملتزمين بمناطق زراعته

 

وخلال الاجتماع، توصلت اللجنة إلى اتفاق مع الشركة القابضة للتشييد والتعمير، بالتزامها بتحرير عقود للمنتفعين بمنطقة حفير شهاب الذين قاموا بسداد الثمن كاملا، عقب قيام المزارع بتقديم ما يفيد السداد والرفع المساحى

 

ومن جانبه قال النائب هشام الحصرى، أن تلك المشكلة كان يعانى منها المزارعون على مدار ال 50 عاما الماضية، حيث كانت تتسبب لهم فى عدم الاستقرار، مؤكدا أن بحل تلك الازمة، هو حق من حقوق المزارعين بتلك المنطقة تأخر كثيرا

لجنة الزراعة (1)
 

 

لجنة الزراعة (2)
 

 

لجنة الزراعة (3)
 

 

لجنة الزراعة (4)
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة