لا تسألنى تفسيرًا لكتاباتى أبدًا
عادةً ما تكونُ نِقاشًا صامتًا بين قلبى ومدادى
شىء لو استطعتُ شرحهُ ما كتبته
وقد تكون فضفضةً لا أساس لها
تجبرنى الظروف على الخوضِ فيها
وقد تكون رسالةً ثكلى
فقدت نفسها فانتحرت على سطور أوراقى
فلا تسألنى تفسيرًا قط
ما دمت لم تدرك مرارة قلبى واختناق أحلامى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة