مهنة لم يعد كثيرون يحترفونها، قديما كانت تعيش بين الموالد وفى المناطق الشعبية وحتى على المقاهى، هي مهنة ترويض النيران واللعب بها، ولكن محمد وقع فى غرامها، واحترفها وتحول إلى مروض نيران رغم أن عمره لم يتجاوز الـ15 عام.
أخذ محمد أشرف المهنة من شقيقه الأكبر الذى كان يعمل بها، فأعجبته الفكرة وقرر أن يدخل لهذا العالم ويتعلمه، ولكن رغم قوة النيران، الخوف الأكبر بالنسبة لمحمد يكون الجمهور الذى يحاول أن يقدم عرض يعجبه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة