من الشاطئ للغابة للتماثيل العملاقة.. هكذا يستعرض كارل ليجرفيلد تصميمات Chanel

الأربعاء، 20 فبراير 2019 06:14 م
من الشاطئ للغابة للتماثيل العملاقة.. هكذا يستعرض كارل ليجرفيلد تصميمات Chanel كارل ليجرفيلد
كتبت: رانيا علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دائمًا الديكورات بعروض أزياء دار Chanel تخطف أنظار عشاق الأزياء والموضة والمعنيين بهم من مختلف الأعمار، حيث كان يتعمد مصمم الأزياء الراحل كارل ليجرفيلد أن يجعل ديكورات العرض مذهلة لتتحول بعد الإنهاء من العرض لمحور اهتمام الكثيرين بالتأكيد إلى جانب تصميمات الدار التي تظهر دائمًا رقي وأناقة المرأة.

عرض شانيل لربيع وصيف 2019

عرض شانيل لربيع وصيف 2019

فكن واحدًا من أجواء عروض الأزياء المبهرة لدي دار Chanel كان عن مجموعة شانيل لربيع وصيف 2019 التي كانت أشبه حضور المعنيين بالأزياء والموضة العرض على أحد الشواطئ الفاخرة.

خلال عرض شانيل لموسمي خريف شتاء 2018-2019

خلال عرض شانيل لموسمي خريف شتاء 2018-2019

 

أيضًا من العروض المبهرة لدار Chanel الديكورات والتى ظهرت كأن العارضات والحضور يجلسون بالغابة، كذلك لعبت "المرآة" دورًا كبيرًا في عدد من عروض الدار.

وكانت فكرة ظهور العارضات بمظاهرة وذلك عام خلال تقديم مجموعةChanel  لربيع وصيف 2015، أيضًا ظهور العارضات خلال تقديمهن تصميمات مميزة حول "كرة أرضية" عملاقة أثار الكثير من الجدل خلال تقديم عرض مجموعة خريف شتاء 2013-2014 .

خلال عرض  خريف شتاء 2009-2010
خلال عرض خريف شتاء 2009-2010

 

شانيل هوت كوتور لربيع وصيف 2017 عرض أزياء
شانيل هوت كوتور لربيع وصيف 2017 عرض أزياء

 

عرض أزياء شانيل خريف شتاء 2013-2014
عرض أزياء شانيل خريف شتاء 2013-2014

 

عرض أزياء شانيل خريف شتاء 2015-2016
عرض أزياء شانيل خريف شتاء 2015-2016

 

عرض أزياء شانيل ربيع  - صيف 2008
عرض أزياء شانيل ربيع - صيف 2008

 

عرض أزياء شانيل لربيع وصيف 2019
عرض أزياء شانيل لربيع وصيف 2019

 

عرض شانيل لربيع وصيف 2009
عرض شانيل لربيع وصيف 2009

 

عرض شانيل لربيع وصيف 2015
عرض شانيل لربيع وصيف 2015

 

مجموعةخريف شتاء 2010-2011
مجموعةخريف شتاء 2010-2011

 

من  خريف شتاء 2012-2013 عرض أزياء
من خريف شتاء 2012-2013 عرض أزياء

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة