طالب عالم الآثار المصرية الدكتور زاهى حواس برجوع القطع الفريدة لمصر مثل حجر رشيد ورأس نفرتيتى والزودياك وتمثال حم ايونو وتمثال عنخ خاف جاء ذلك أثناء تصوير فليم وثائقى عن مصر للتلفزيون الفرنسى بمنطقة الهرم.
وقال حواس، إن تمثال رأس نفرتيتى خرج عن طريق التدليس، ولابد من عودته مرة أخرى إلى مصر، كما شدد حواس فى حديثة اليوم على أهميه عودته هذه القطع الفريدة إلى مصر لعرضها فى المتحف المصرى الكبير الذى يعتبر أهم مشروع ثقافى فى القرن الحادى والعشرون.
وحرص العديد من الأفواج السياحية بالتقاط صور مع عالم الآثار الشهير، فيما انهارت سائحة امام "حواس" وانهمرت بالبكاء مما جعله يبكى.
رافق حواس فى الجولة حامد الجندى مدير هرم خوفو وعلى أبودشيش المستشار الإعلامى للدكتور زاهى حواس.
يذكر أن الدكتور زاهى حواس يقود حملة من المثقفين لاسترداد القطع الأثرية الفريدة لمصر وعرضها فى المتحف المصرى الكبير.
عدد الردود 0
بواسطة:
قيمة لا تقدر
واقع مؤلم
الغرض نبيل و الجهد مشكور فضلا" عن كونه حق وطني و لكن الحكم القرار في هذه نابع من الأهمية و الناحية الفنية و الجمالية لاشك ان كلاهما سواء حجر رشيد او رأس نفرتيتي يستوفيانهما بل و علي مستوي الحصارة البشرية سواء من تطور الكتابة او النحت الفراعين ثلاثي الأبعاد ، فتوقعوا التشبث بالرفض . محزن بل و ىؤلم لكنه حكم الواقع دائماً