كلب يهاجم سيدة بمول شهير و تؤكد : لن أترك حقى المادى و المعنوى

الأحد، 24 فبراير 2019 06:43 م
كلب يهاجم سيدة بمول شهير و تؤكد : لن أترك حقى المادى و المعنوى ضحية الكلب أماني إبراهيم
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسلت القارئة أمانى إبراهيم السيد شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررة من قيام كلب تفتيش و حراسة بمول شهير بمدينة نصر بمهاجمتها و عضها مما تسبب فى مشكلة صحية كبيرة بذراعها بعد أن نهش الكلب جزء من ذراعها حتى وصل الى الأعصاب.
 
و أكدت القارئة فى رسالتها المدعمة بالصور و التقارير الطبية انها تعرضت للعض بشكل مبرح من الكلب بسبب عدم سيطرة رجل الحراسة عليه بشكل كامل بالاضافة الى شراسة الكلب و التى لا تتناسب مع وجوده بحراسة و تفتيش المول .
 
 
 
w
w
التقارير الطبية للحالة 
 

d92267a5-d4bf-443c-a863-fb8cd62cff49

 
التقارير الطبية للحالة 
 
e41e8e9d-58b9-403d-9c8b-9366370282b3
التقارير الطبية للحالة 

و أكدت القارئة ان حالتها الصحية حرجة و احتاجت للاكثر من عملية جراحية وفق التقارير الطبية لها مؤكدة انها أقامت دعوى قضائية تثبت حقها المادى و المعنوى .

و حذرت فى ختام رسالتها من وجود كلاب الحراسة الشرسة مع عناصر غير مدربة من أفراد الأمن فى المولات و أماكن التجمعات الكبرى .

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 

 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة