صور.. وزير العدل يلتقى طفل القاهرة الجديدة بعد علاجه من عقر الكلاب

الإثنين، 25 فبراير 2019 10:31 م
صور.. وزير العدل يلتقى طفل القاهرة الجديدة بعد علاجه من عقر الكلاب وزير العدل يستقبل الطفل محمد إيهاب سماحة ووالده
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبل المستشار حسام عبد الرحيم وزير العدل، اليوم، الطفل محمد إيهاب سماحة، الذى عقره كلبين أمام محل سكنه الواقع بدائرة القاهرة الجديدة، ورافق الطفل خلال لقاء وزير العدل، والده، حيث التقطا صورًا تذكارية مع الوزير فى نهاية اللقاء.

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.26 PM (1)

وزير العدل مع طفل مدينتى

 

يذكر أن النائب العام المستشار نبيل صادق، كان قد أمر بضبط الكلبين محل الواقعة وتم إيداعهما بالحجر البيطرى، تحت الملاحظة لمدة خمسة عشر يومًا، وتم تشكيل لجنة من مديرية الطب البيطرى لفحص الكلبين موضوع الواقعة محل التحقيق، وبيان نوعهما وجنسهما ولونهما، وبيان عما إذا كان أى منهما يعانى مرضًا من عدمه، وإذا كان صادر بشأنهما تراخيص من مديرية الطب البيطرى من عدمه.

وتم استكمال التحقيقات بسؤال شهود الواقعة وسؤال والد الطفل المجنى عليه، واستدعاء مالك الكلبين، وذلك بعدما تسلم قسم شرطة التجمع الأول كلبى القاهرة الجديدة، اللذين عقرا طفلًا، تمهيدًا لإيداعهما بالحجر البيطرى، بناءً على تعليمات النائب العام، كما وجه النائب العام بانتقال أحد رؤساء النيابة إلى مسكن الطفل المجنى عليه للاستماع لأقواله فى تلك الواقعة، وذلك مراعاة لصغر سنه ولظروفه الصحية والنفسية.

 
WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.26 PM (2)
وزير العدل يصافح الطفل محمد إيهاب سماحة

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.26 PM (3)
الطفل محمد إيهاب سماحة يصافح وزير العدل

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.26 PM (4)
وزير العدل يتحدث مع الطفل محمد إيهاب سماحة

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.26 PM
وزير العدل يتحدث مع طفل مدينتى

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.27 PM (1)
صورة تذكارية لطفل مدينتى ووالده مع وزير العدل

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.27 PM (2)
صورة تذكارية للطفل محمد إيهاب سماحة ووالده مع وزير العدل

 

WhatsApp Image 2019-02-25 at 10.15.27 PM
الطفل محمد إيهاب سماحة مع وزير العدل

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة