بسكوته وإبراهيم مجدى، شخصيتان دونا اسميهما بجوار اللوحة التذكارية لوضع حجر أساس قناطر زفتى يوم 7 مارس 1903، والتى افتتحها الخديوى عباس حلمى الثانى، مما أثار سخرية العديد من المتابعين، خاصة أن الصورة نادرة جدا لتلك القناطر وقت إنشائها.
العديد من التعليقات تساءلت عن سبب هذا التشويه الغريب، فقال إسلام:" بسكوتة عايز يدخل التاريخ "، وأضاف محمد زكريا:" المفروض يتسجنوا 3 سنين"، وأضاف سيد:" هذا تشويه للتاريخ".
بسكوته وإبراهيم مجدى كتبوا اسمائهم بجوار الخديوى عباس حلمى الثانى
بوست صفحة موقع الملك فاروق
قناطر زفتى
لوحة افتتاح قناطر زفتى
وقال متابع آخر: "تم إنشاء قناطر زفتى المعروفة باسم قناطر دهتورة أو الخمسين عين في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني .. ربما تكون تلك المرة الأولى التي تسمع عنها و يطلق عليها أهل تلك المنطقة اسم الخمسين عين عدد عيون القناطر، وما زالت تحتفظ بطابعها الجميل و بعض استراحات الأجانب المنتشرة في مدخلها و المبنية علي الطراز الأوروبي هذا إذا تغاضينا عن أكوام القمامة المنتشرة حولها الآن و التي تصدم عين من يزورها علي الطبيعة".