الصحف العالمية اليوم.. سيدة أمريكية تنفق 4700 دولار لإيواء 100 مشرد فى فندق بسبب الصقيع.. خطط لنقل الملكة إليزابيث لمكان سرى حال حدوث شغب بسبب بريكست..تيريزا ماى تسعى لحل "عملى" لجمود الخروج من الاتحاد الأوروبى

الأحد، 03 فبراير 2019 02:03 م
الصحف العالمية اليوم.. سيدة أمريكية تنفق 4700 دولار لإيواء 100 مشرد فى فندق بسبب الصقيع.. خطط لنقل الملكة إليزابيث لمكان سرى حال حدوث شغب بسبب بريكست..تيريزا ماى تسعى لحل "عملى" لجمود الخروج من الاتحاد الأوروبى تيريزا ماى والملكة إليزابيث
كتبت: إنجى مجدى - رباب فتحى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هيمن على الصحف العالمية، اليوم الأحد، الجدل الخاص بصور قديمة لحاكم ولاية فرجينيا الأمريكية، يظهر فيها مع شخص آخر خلال حفل بينما يرتدى أحدهما زى حركة عنصرية. وبحسب صحيفة واشنطن بوست، يقاوم رالف نورثام  ضغوطا متصاعدة من داخل الحزب الديمقراطى الذى ينتمى إليه من أجل تقديم استقالته. وقال مكتب نورثام، الذى تولى منصبه قبل عام، إنه سيعقد مؤتمرا صحفيا فى وقت لاحق اليوم.

 

ونقلت شبكة (إن.بي.سي) الإخبارية عن متحدثة باسمه قولها إنه لا ينوى الاستقالة. واعتذر نورثام، الجمعة، قائلا إنه كان أحد الشخصين اللذين ظهرا فى الصورة، وقد لون أحدهما وجهه باللون الأسود ويقف بجوار آخر يرتدى زى حركة (كو كلوكس كلان) العنصرية.

 

لكن نورثام عاد وشكك فى حقيقة أنه أحد الشخصين فى الصورة التى ظهرت وتحتها اسمه فى كتاب مدرسى سنوى عام 1984. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن السناتور إل. لويس لوكاس عن ولاية فرجينيا قولها "أبلغنى للتو إنه لا يعتقد بأنه الشخص الذى فى الصورة... وأنا قلت له "رالف. هذا يوم منذ زمن بعيد... للغاية".

 

وقال جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكي السابق وهو ديمقراطى يعتزم الترشح فى الانتخابات المقررة فى 2020، على تويتر "الحاكم نورثام فقد نزاهته وعليه تقديم استقالته على الفور". واحتشد محتجون أمام مكتبه فى ريتشموند بفرجينيا، رافعين لافتات تطالبه بالتنحى عن منصبه.

 

ومع انخفاض درجات الحرارة إلى أدنى مستوياتها فى الغرب الأوسط الأمريكى بشكل يهدد الحياة، لم تتردد سيدة أمريكية فى إنفاق 4700 دولار لتوفير إقامة لنحو أكثر من 100 شخص بدون مأوى فى شيكاغو. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، الأمريكية، فأن كانديس باين، وهى شابة ذات 34 عاما وتعمل سمسار عقارات محلى، قامت باستجار 30 غرفة فى أحد الفنادق لتوفير إقامة وطعام لأولئك المشردين الذين كانوا عرضة للموت فى ظل وصول درجة الحرارة إلى 26 تحت الصفر.

 

وتقول باين، إن قرار مساعدة أولئك المشردين لم يستغرق أكثر من لحظة، "كانت الحرارة ربما تصل إلى تحت الـ50 وأدركت أنهم سينامون على الجليد وكان على أن أفعل شيئا." اتصلت الشابة بالفعل بعدة فنادق ووجدت 30 غرفة متاحة فى فندق Amber Inn ليلة الأربعاء مقابل 70 دولارا للغرفة.

 

 

الصحف البريطانية: خطط لنقل الملكة إليزابيث لمكان سرى حال حدوث شغب بسبب اتفاق بريكست

 ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية، أن هناك خططا لنقل الملكة إليزابيث الثانية وبعض أفراد العائلة الملكية من لندن فى حال حدوث أعمال شغب بسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى دون اتفاق (بريكست).

 

وأوضحت الصحيفة- فى تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى- أن خطة نقل الملكة كانت موجودة منذ الحرب الباردة، عندما خشيت بريطانيا من ضربة نووية من قبل الاتحاد السوفيتى. وتم تعديل الخطة فى الأسابيع الأخيرة بسبب تزايد المخاطر فى حال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى دون اتفاق.

 

وأضافت الصحيفة أنه إذا لزم الأمر، سيتم نقل الملكة من لندن إلى "مكان سرى".

 

يذكر أن المملكة المتحدة قد اتخذت قرارا بمغادرة الاتحاد الأوروبى- حسب استفتاء قامت به فى 23 يونيو 2016- وبدأت بعده رسميا مفاوضات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبى عبر تفعليها للمادة 50 من اتفاقية لشبونة والتى تنظم إجراءات الخروج.

 

تيريزا ماى: سنسعى لحل "عملى" لجمود الخروج من الاتحاد الأوروبى

قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى، إنها ستسعى "لحل عملي" لحالة الجمود فى البرلمان بشأن شروط خروج بلادها من الاتحاد الأوروبى وذلك عندما تحاول إعادة فتح المحادثات مع بروكسل.

 

وفى مقال بصحيفة "صنداى تليجراف"، ألقت ماى الضوء على الطريقة التى تنوى اتباعها لحل المشكلة الرئيسية التى أثارت معارضة نواب حزبها وهى ترتيبات ما بعد الخروج بشأن الحدود بين المملكة المتحدة وأيرلندا.

 

ومنيت خطط ماى للخروج من التكتل بهزيمة برلمانية قاسية الشهر الماضى ونصحها نواب الثلاثاء، بالعودة إلى بروكسل للتفاوض من جديد على ترتيبات أيرلندا الشمالية.

 

 

وكتبت ماى تقول أن النواب "سيكونون... سعداء بالترتيب الحالى الخاص بأيرلندا إذا كان هناك حد زمنى أو آلية خروج من جانب واحد".

 

لكن مفاوضى أيرلندا والاتحاد الأوروبى رفضوا أى حد زمنى للترتيب الخاص بأيرلندا، وهى مجموعة من الخطط الاحتياطية التى ستبقى الحدود بين المملكة المتحدة وأيرلندا مفتوحة إذا أخفقت بريطانيا والاتحاد الأوروبى فى التوصل لاتفاق تجارى طويل الأمد خلال محادثات بينهما فى المستقبل.

 

ويخشى مؤيدو الخروج من أن أى ترتيب خاص بأيرلندا لأجل غير مسمى سيمنح الاتحاد الأوروبى فرصة الاعتراض على ترتيبات بريطانيا التجارية مع الدول الأخرى فى المستقبل ويضعف الروابط الاقتصادية بين أيرلندا الشمالية وباقى المملكة المتحدة.

 

ومن المتوقع أن تزور ماى بروكسل خلال أيام.

 

وقالت ماى "عندما أعود إلى بروكسل سأناضل من أجل بريطانيا وأيرلندا الشمالية. وسأتسلح بتفويض جديد وأفكار جديدة وعزم جديد على الاتفاق بشأن حل عملى يحقق الخروج الذى صوت الشعب البريطانى لصالحه".

 

من ناحية أخرى نفى مكتب ماى تقريرا نشرته صحيفة (ميل أون صنداى) وأفاد بأن مستشاريها يفكرون فى إجراء انتخابات مبكرة فى السادس من يونيو، إذا ما أقر البرلمان اتفاقا لخروج بريطانيا من الاتحاد.

 

كما أكدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى عزمها على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى فى الموعد المحدد.

 

وكان عضو حزب المحافظين البريطانى جاكوب ريس موج قد صرح، أمس، بأن عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى "بريكست" يمكن أن تحتاج إلى تأجيل الموعد المتفق عليه 29 مارس المقبل للحصول على اتفاق أفضل.

 

ومن المتوقع أن يصوت نواب البرلمان البريطانى على الاتفاق الجديد فى 14 فبراير الجارى.

 

الصحافة الإيرانية..

فى الذكرى الـ40 للثورة الإيرانية تحذير من الجمود واقصاء لإسم "رفسنجانى" من وسائل الإعلام

 

لا تزال تتناول الصحف الإيرانية، إحياء الذكرى الـ 40 للثورة الإيرانية 1979 وإسقاط النظام الملكى، وفى هذا الصدد ألقت صحيفة "آرمان" الإصلاحية الضوء على إقصاء إسم رئيس تشخيص مصلحة النظام والرئيس الأسبق الراحل هاشمى رفسنجانى.

 

وتسائلت الصحيفة المقربة من أسرة رفسنجانى عن دوافع اقصاء اسم رفسنجانى رغم قربه من المرشد الأول للجمهورية وقائد الثورة آية الله الخمينى، منتقدة عدم ذكر اسمه فى وسائل الاعلام الرسمية فى الذكرى الـ 40 للثورة.

 

 

وحول الذكرى الأربعين للثورة، ناقشت صحيفة "ابتكار" ماذا فعلت الثورة بإيران، وعلى لسان منظرين سياسيين اعترفت بأن الإيرانيون أصبح لديهم مشكلات مع الوضع الراهن وقال هادى غفارى الناشط السياسى الإصلاحى أن هناك استياء فى المجتمع متسائلا عن أسبابه. لافتا إلى أن بلاده متعطشة للحوار.

 

وحذر آية الله صانعى وهو أحد الفقهاء وكان يحظى بعضوية فى مجلس صيانة الدستور قبل أن يستقيل ويختاره الخمينى مدعى عام حتى سنة  1986م، وظل يعمل بالتدريس فى قم، حذر صانعى من الجمود فى بلاده فى مقابلة له مع صحيفة "ايران" الحكومية.

 

وحول المشكلات الاقتصادية بالداخل، كتبت صحيفة "ابرار اقتصادى" على صدر صفحتها تصريح لوزير العمل قال فيه أن الحد الأدنى للأجور لا يكفى تكاليف المعيشة، وكشفت الصحيفة عن فجوى 87% بين الحد الأدنى للأجور والمعيشة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة