أكتر حاجة وحشانى فى مصر. قارئ يشارك من امستردام.. كل حاجة فى مصر وحشانى

الثلاثاء، 05 فبراير 2019 02:00 م
أكتر حاجة وحشانى فى مصر. قارئ يشارك من امستردام.. كل حاجة فى مصر وحشانى وليد فتحي
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ وليد فتحي من مصر ويعيش فى امستردام بهولندا بصور عبر خدمة صحافة المواطن ضمن مبادرة "اليوم السابع" لو أنت مغترب، قولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر، وقال القارئ عبر رسالته لصحافة المواطن :"أنا مغترب فى امستردام بهولندا ونفسي أشوف بلدي حاجة كبير وكل حاجة فى مصر وحشتنى".
 
 
c9e09f94-0fa9-4524-9bff-8389f045bb34
 
 
وتدعو اليوم السابع كل قراءها المصريين المغتربين فى أنحاء العالم بالمشاركة فى المبادرة التى أطلقتها الجريدة "لو انت مغترب ابعت لنا صورتك فى الغربة وأكتر حاجة وحشاك فى مصر عبر رقم واتس اب اليوم السابع 01280003799، كما تدعو القراء المشاركة فى الهاشتاج الذى أطلقته على موقع توتير بعنوان "أكتر_حاجة_وحشانى_ف_مصر.
 
 
وتدعو اليوم السابع كل قراءها المصريين المغتربين فى أنحاء العالم بالمشاركة فى المبادرة التى أطلقتها الجريدة "لو انت مغترب ابعت لنا صورتك فى الغربة وأكتر حاجة وحشاك فى مصر عبر رقم واتس اب اليوم السابع 01280003799، كما تدعو القراء المشاركة فى الهاشتاج الذى أطلقته على موقع توتير بعنوان "أكتر_حاجة_وحشانى_ف_مصر.
 
وأرسلو لنا صورة شخصية من البلد التى تقيم فيها، وإن كنت تمتلك علما لمصر فى بيتك ببلاد الغربة ارسل صورتك مع العلم، واكتب لنا فى رسالة قصيرة أكثر شىء مفتقده فى مصر سواء كان مكان أو أغنية أو أكلة أو طقس معين، أكتب لنا عن ما تشعر تجاهه بالحنين فى مصر وأرسل الصورة والرسالة من خلال رقم واتس آب اليوم السابع خدمة صحافة المواطن على الرقم 01280003799 وقولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، ومواهبهم ومقالاتهم من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة