اختلفت حياة الرفاهية حيث السفر على متن باخرة على ظهرها مدينة ملاهى مائية، أو قطار أفعوانى على سطحها، لتتبارى العديد من الشركات العالمية لجعل واجهتها وتصميماتها الأمثل ورحلاتها لا مثيل لها على الكوكب، حيث لم يأت ذلك التطور بين يوما وليلة لكن مر بمراحل عديدة.
سفينة P&O الشهيرة
سلطت جريدة ديلى ميل البريطانية الضوء على كتاب "الإبحار إلى الشمس" والذى يعرض العديد من الصور لرحلات بحرية على ظهر سفن من القرن الـ19، والتى رصدت من خلاله الصور جانب من التطور تلك السفن البحرية إلى الفنادق الفاخرة اليوم.
الألعاب على سطح السفينة ما بين عام 1920 إلى 1936
أظهرت الصور القديمة المذهلة واحدة من السفن "P&O" التى قيل إنه كان على ظهرها أول رحلة لسفينة سياحية تبحر فى البحر المتوسط، وكانت فى عام 1858، وضمت أيضا صورا قديمة لركاب يجلسون على سطح السفينة ومصطافين يعومون فوق خزانات قماش صنعت خصيصا قبل وجود حمامات السباحة المجهزة التى تعرقها اليوم.
الركاب يستمتعون بالشمس على ظهر السفينة
تحتوى الصورعلى بعض المشاهد الرائعة، والتى تعود إلى الأيام الأولى من الرحلات البحرية، حيث يتم حمل الركاب إلى الشاطئ على الكراسى الخشبية، بالإضافة إلى كبرى السفن للرحلات السياحية والتى اختلفت عن ما نشاهدها اليوم.
الكتاب يظهر جانب من الخدمات التى تقدم للزئابن على السفينة
المصطافين على ظهر السفينة داخل أحواض قماش
حمل الركاب
ركاب يسترخون على ظهر السفينة
ركاب يلعبون على ظهر السفينة فى عام 1930
زوجين على متن سفينة صممت الغرف بهذا الحجم بغرض جعل المسافرون يخرجون
سفينة Cunard Line.. تقديم الشاى إلى الركاب
سفينة فى 1970 فى سيدنى
سفينة هولندية
عروض ترفيهية على ظهر السفينة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة