شكوى من انتشار الكلاب الضالة بشارع ابوبكر بمنطقة السيوف بالاسكندرية

الجمعة، 01 مارس 2019 05:00 ص
شكوى من انتشار الكلاب الضالة بشارع ابوبكر بمنطقة السيوف بالاسكندرية كلاب الضالة
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ محمد عبد الفتاح راتب شكوى عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، من انتشار الكلاب الضالة بشارع ابوبكر المنزلاوى بمنطقة السيوف بمحافظة الاسكندرية.
 
 
وقال القارئ فى شكواه: " نعانى أهالى منطقة السيوف من  ظاهرة انتشار الكلاب الضالة التى تروع الجميع خاصة الأطفال أثناء توجههم إلى مدارسهم صباحا، لذلك أرجو التدخل لوضع حد لتلك الظاهرة الخطيرة والتى سوف تتفاقم مستقبلاً فى حالة استمرار التقاعس كما هو عليه الحال حاليا".
 
 
كلاب الضالة
كلاب الضالة
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة