وراء كل رجل عظيم امرأة، تلك المقولة لا تنطبق فى أغلب الأحيان عن لاعبى كرة القدم، فالعديد منهم يسقطون وراء قرارات زوجاتهم فى عملهم بمجال الساحرة المستديرة، الأمر الذي يجعلهم يختارون دائما القرار الخطأ والذى يكلفهم كثيرا سواء بخسارة جماهيرهم أو التأثير السلبي على مستقبلهم.
إيكاردي
إيكاردي وزوجته
كان آخر المنضمين للقائمة المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي، لاعب فريق إنتر ميلان الإيطالي، وزوجته هي عارضة الأزياء واندا نارا وهي وكيلة أعماله فى نفس الوقت، وقد قامت مؤخرا بطلب عقد جديد للاعب بمبلغ كبير مما جعل إدارة النادي تدخل فى خلافات كبيرة مع الأرجنتيني، وقد سحبوا منه بالفعل شارة القيادة ولم يخوض اللاعب أى مباراة حتى الآن، وأصبح مستقبله مهدد بشكل كبير بالرحيل عن النيراتزوري.
مارسيلو
ماررسيلو وزوجته
وفى الوقت الذى يعيش فيه البرازيلي مارسيلو فترة غير مستقرة مع ريال مدريد، ألمحت كلاريس الفيس زوجة اللاعب باحتمالية رحيل البرازيلي عن قلعة سانتياجو برنابيو خلال الفترة المقبلة.
الفيس نشرت رسالة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "انستجرام" كان عنوانها "اعرف قيمتك".
وقالت بحسب ما نقلته صحيفة ماركا في رسالتها: "عندما يُعاملك شخص بشكل هامشي ، وكأنك في حصار وليس كرة قدم، لاتقبل أبدًا بما لا تستحقه، في بعض الأحيان عليك ألا تهتم، لأنك ستشعر أنك غير مهم لشخض يعني لك الكثير"
تياجو ألكانتارا
ألكانتارا وزوجته
وترغب جوليا فيجاس سيدة الأعمال الإسبانية وزوجة نجم بايرن ميونخ الألماني، الدولي الإسباني تياجو ألكانتارا، فى ترك زوجها للفريق البافاري والعودة مجددا إلى صفوف برشلونة الميركاتو المقبل حيث تتواجد عائلتها وأعمالها التجارية، لكونها أحد ملاك فندق كوستا برافا بعاصمة إقليم كتالونيا، وذلك بعد 6 سنوات عاشتها في ألمانيا.
تياجو سيلفا
تياجو سيلفا
وتسببت إيزابيلا دا سيلفا زوجة قائد باريس سان جيرمان تياجو سيلفا، فى خلق حالة عداوة بين زوجها ومدرب الفريق السابق أوناي إيمري، بعد السقوط أمام ريال مدريد الاسباني في دوري الأبطال الموسم الماضي، بسبب إبقاء زوجها على مقاعد البدلاء حيث قالت: "تكتيك، تكتيك، أي تكتيك هذا! يا إلهي" وأرفقتها بعلامات الاستفهام في إشارة ضمنية إلى تبريرات المدرب الإسباني بخصوص تركه سيلفا احتياطيا.
الظاهرة رونالدو
صديقة رونالدو
امتلك المنتخب البرازيلى أفضل جيل من اللاعبين خلال فترة التسعينيات، وكان أبرز نجومه خلال مونديال عام 1998 هو الظاهرة رونالدو، وكان راقصو السامبا حاملى اللقب هم المرشحين لخطف اللقب فى تلك النسخة من المونديال.
وكان جميع أعضاء الفريق والجهاز الفنى للمنتخب البرازيلى، يعولون على الظاهرة رونالدو الذى كان يبلغ من العمر 21 عاما حينها، قيادة السامبا لتحقيق اللقب الخامس، وكان حديث الصحافة ينحصر حول اللاعب الشاب، وما الذى سيفعله فى نجوم المنتخب الفرنسى بالمباراة النهائية.
ولكن لسوء حظ المنتخب البرازيلى، عانى الظاهرة من أزمة عاطفية قبل مباراة نهائى المونديال، بعد أن تلقى مكالمة من صديقه بخصوص خطيبته سوزانا وحبه الأول التى دعمته فى جميع مباريات المونديال، وأخبره صديقه بأن سوزانا تخونه مع المذيع البرازيلي بيدرو بيال.
وظهر رونالدو خلال المباراة النهائية أمام المنتخب الفرنسى، شاحبا ثقيل الحركة، ليخسر راقصى السامبا اللقب بهزيمة ثقيلة من الديوك الفرنسية بثلاثية نظيفة، وانفصل الظاهرة عن خطيبته بشكل نهائى منذ ذلك الوقت.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة