يستحق "الكابتن ماجد" أن يكون صاحب لقب الـ "ملهم" بالنسبة لأجيال الثمانينيات وبداية التسعينيات، فقد تعلقت به القلوب لسنوات طويلة، وأحب الجميع هذا الفتى الخلوق، صاحب المهارات الاستثنائية، وصاحب الأداء المميز فى الملعب، رغم الأوجاع التى تلاحقه خارج المستطيل الأخضر.
أحب أطفال ومراهقى العرب الكابتن ماجد بكل إخلاص، رغم اللامنطقية فى الكثير من الأحداث، والأزمنة، وأطوال الملعب وعرضه، وزمن الهجمة، ومساحة المرمى، وقوة الركلات، ومع ذلك، كان الجميع يثنى على صاحب العقلية التى أبدعت لنا هذه الشخصية الملهمة، حيث يقف اليابانى يوتشي تاكاهاشى، خلف هذه الشخصية الأسطورية والتى تحمل فى الأساس اسم " تسوباسا"، فماجد هو الاسم العربى للشخصية الكارتونية .
38 عاما، هو عمر كابتن ماجد افتراضيا، حيث خرج للنور فى عام 1981، ولكن اليوم نفترض سيناريو جديد، وهو "ماذا إذا كان ماجد لاعبا مصريا × 10 صور" سواء فى النادى الأهلى أو الزمالك أو فى المنتخب المصرى، وكذا بعد اعتزاله، هل يمكن أن يكون مقدم برامج أم محلل رياضى.
الكابتن ماجد خلال تسجيله أحد الأهداف فى الدورى المصرى
هكذا يحتفل الكابتن ماجد بعد تسجيله أحد الأهداف
الكابتن ماجد ولحظات التتويج بعد الفوز بالبطولة الأفريقية
لقاء حصرى مع الكابتن ماجد يكشف فيه العديد من الأسرار والكواليس
الكابتن ماجد وهو يحمل كأس البطولة
طريقة أخرى للاحتفال بتسجيل الأهداف مع الكابتن ماجد
الكابتن ماجد يخلع قميصه فرحا بعد الفوز وتحقيق الانتصارات
الكاتبن ماجد يعترض على الحكم بعد منحه إنذار
الكابتن ماجد يعتزل ويتجه إلى الإعلام الرياضى