بعد "يا حقوق الإنسان".. إسلام خليل: انتظروا أغنية جديدة عن التعديلات الدستورية

الخميس، 14 مارس 2019 11:48 ص
بعد "يا حقوق الإنسان".. إسلام خليل: انتظروا أغنية جديدة عن التعديلات الدستورية إسلام خليل
سارة صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الشاعر الغنائى إسلام خليل أن حقوق الإنسان ليست فى السياسة والتظاهر فقط، بل لا بد أن يجد المأكل والملبس وأن يكون آمنا فى بلده، وهذه أبسط حقوقه، مشيراً إلى أن الأغنية الجديدة التى طرحها بصوت المطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم تناقش أهم حقوق الإنسان،  وأبرزها العيش الكريم وأن ينعم فى بلده.

وكان الشاعر الغنائى إسلام خليل قد طرح أغنية جديدة حول حقوق الإنسان والقضاء المصرى العادل، بصوت المطرب الشعبى شعبان عبد الرحيم.

وكشف إسلام خليل، لـ"اليوم السابع"، أنه يعمل حالياً على التحضير لأغنية جديدة عن التعديلات الدستورية، يغنيها شعبان عبد الرحيم، لافتاً إلى أنه الأنسب لتقديم الأغانى الوطنية.

ويحاول الشاعر الغنائى إسلام خليل الرد على ادعاءات الجماعات الإرهابية المحرضة بإطلاق الشائعات من الخارج حول حقوق الإنسان فى مصر لزعزعة الأمن والاستقرار.  

 

وتقول كلمات أغنية " يا حقوق الإنسان"

"يا حقوق الإنسان يا حقوق الإنسان

هنا وفى كل مكان

من حق الإنسان

أنه يعيش فى أمان

ومن حقه يلاقى علاجه

ويلاقى سكن يؤويه

ويلاقى اللى بيحتاجه

هدمه ولقمه تأويه

يا بتوع أمريكا وأوروبا

يا بتوع صواريخ الناتو

ناس حقهم يعيشوا بس بصواريخكم

ماتوا بس بمدافعكم ماتوا.

يا حقوق الإنسان يا منبع الأخلاق

حق الإنسان راح فين فى سوريا والعراق

حق الإنسان راح فين فى ليبيا واليمن والعراق

صعبان عليكم أوى  نشطاء التمويلات

مش الطفل اللى اتيتم ولا الجندى اللى مات

متجوش تعلمونا معنى حقوق الإنسان

فين حق الطفل السورى

واللى الواد اللى مات غرقان.

حق الإنسان عندنا معروف وجزاءه مناسب

أن المظلوم ننصفه وأن الغلطان يتحاسب

من حق الناس كلها ببساطه يعيشوا دنيتهم

مش حد يفجر نفسه فى الشارع ويموتهم

حق الشهيد وأهله هيرجع مهما يكون

وقضائنا قضاء محترم وبيحكم بالقانون

وقناة الجزيرة الخاينة والشرق و bbc

ملهمش غير سيرتنا موضوع يكلموا فيه

مالكم يبتوع أوروبا مالكم منينا

لكل وطن عادته وكل بلد تقاليد بس خلاص.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة