شكاوى انتشار التوكتوك فى شوارع أحياء الاسكندرية و قارئ : وسيلة للسرقة

الإثنين، 18 مارس 2019 02:00 ص
شكاوى انتشار التوكتوك فى شوارع أحياء الاسكندرية و قارئ : وسيلة للسرقة التوكتوك
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ اشرف رمضان فهيم ابو السعود شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من انتشار اعداد التوكتوك بشارع ابو الحسن الشاذلى المتفرع من شارع النبوى المهندس بالاسكندرية.

و قال القارئ فى شكواه  : أعداد التوكتوك زادت  بنسبة كبيرة و ليس عليها اى ارقام او علامات للاشخاص القائمين عليها و  حيث انه فى شهر واحد فقط وصلت السرقة الى اكثر من 20 حالة ما بين موبايلات لطلبة كلية الدراسات الاسلامية بنات و سرقات فى وضح النهار واشياء اخرى كثيرة حيث اننى تعرضت لحادث سرقة بعد صلاة المغرب مباشرة امام كلية الدراسات الاسلامية حيث ان السارق سائق تكتوك ومعه 2 اخرين بالخلف يقومو بشد الشنط من الاشخاص المارين بالمنطقة اكثر من مرة دون جدوى.

 

وطالب القارئ فى ختام رسالته بفرض سيطرة أوسع على سير التوكتوك بشوارع أحياء الأسكندرية .

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة