"كل يوم" يناقش كيفية مواجهة المؤسسات الدينية الإسلاموفوبيا.. مدير مرصد دار الإفتاء: داعش أوصل اليمين الإرهابى فى أوروبا للحكم.. و"الصحة": حملة الديدان المعوية تستهدف 12.5 مليون طالب على مستوى الجمهورية

الأربعاء، 20 مارس 2019 01:30 ص
"كل يوم" يناقش كيفية مواجهة المؤسسات الدينية الإسلاموفوبيا.. مدير مرصد دار الإفتاء: داعش أوصل اليمين الإرهابى فى أوروبا للحكم.. و"الصحة": حملة الديدان المعوية تستهدف 12.5 مليون طالب على مستوى الجمهورية صورة خلود زهران ووزيرة الصحة وحسن محمد مدير مرصد دار الإفتاء
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول برنامج "كل يوم"، الذى تقدمه الإعلامية خلود زهران، على فضائية "ON E"، من بينها، مناقشة كيفية مواجهة المؤسسات الدينية الإسلاموفوبيا ومحاربة الفكر المتطرف.

 

مدير مرصد دار الإفتاء: داعش أوصل اليمين الإرهابى فى أوروبا للحكم

 

قال حسن محمد مدير مرصد دار الإفتاء، إن المرصد يعمل على ظاهرة "الإسلاموفوبيا" منذ 2014، ويؤصل لمسألة منذ سقوط الاتحاد السوفيتى، وظهور الخطاب المعادى للمسلمين، والمرحلة ما بعد أحداث 11 سبتمبر شهدت طفرة هائلة فى هذا الخطاب.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "كل يوم"، أن فكرة الإسلاموفوبيا قديمة متجددة، مضيفاً أن من أهم النتائج التى توصل لها المرصد، بأن داعش أوصل اليمين الإرهابى فى أوروبا للحكم، فإن أحزاب اليمين الذى كان دورها يقتصر على المظاهرات والمسيرات والوقفات تصل لمقاعد كثيرة فى البرلمانات والحكم.

 

وأشار إلى أن هناك دراسة أجريت بجامعة جورجيا، حول العمليات الإرهابية التى شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية منذ 2006 وحتى 2015 والتى قام بها مسلمين نسبتها 12.5 %، والتى أخذت تغطية إعلامية أربعة أضعاف أى نسبة أخرى.

 

ولفت مدير مرصد دار الإفتاء، إلى أن المرصد، أجرى مسح لكل وسائل الإعلام، وجد أنها تتحدث عن حادث إطلاق نار أو عمل عنيف أو متطرف.

 

الصحة: حملة الديدان المعوية تستهدف 12.5 مليون طالب على مستوى الجمهورية

 

قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، أطلقت اليوم المرحلة الثانية من الحملة القومية للقضاء على الديدان المعوية، والتى تستهدف طلاب المدارس.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل يوم"، أن الحملة نجحت فى المرحلة الأولى، من تجريع أكثر من 8 ملايين طالب وطالبة، لافتا إلى أن المرحلة الثانية مستمرة حتى 28 مارس، فى 11 محافظة، وتستهدف تجريع  4.5 مليون طالب وطالبة.

 

وأوضح أن العقار ليس له أى آثار جانبية والحملة بمراقبة منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى أن الوزيرة حرصت على توعية الطلاب بالاهتمام بالنظافة الشخصية وغسل الأطعمة قبل تناولها.

 

وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة إلى أن المبادرة ضمن العديد من المبادرات، بعد نجاح مبادرة الكشف عن فيروس سى، والسمنة والأنيميا والتقزم، وتقديم العلاج بشكل عام، والهدف من كل ذلك بناء الإنسان المصرى، والحفاظ على صحة أطفالنا، خاصة أن الاكتشاف المبكر للأمراض يساعد على نجاح علاجها.

 

"كل يوم" يرصد شفاء أحد المواطنين بعد تلقيه العلاج فى حملة 100 مليون صحة

 

رصدت كاميرا برنامج "كل يوم"، شفاء أحد المواطنين بعد تلقيه العلاج فى حملة 100 مليون صحة.

والتقى "كل يوم" أحد المواطنين الذين تم شفاؤهم بعد تلقيه العلاج، قائلا: "رحت الوحدة الصحية وحللت قالى عندك فيروس، بقيت مضايق وزهقان عشان مراتى بقت تشتغل وأنا مش قادر أشتغل، ولما خدت العلاج ربنا كرمنى، نفسى أشوف الرئيس وأشكره عشان بيعالج الناس".

 

وعلقت زوجه المواطن قائلة: "كنت أوضب أكل لعيالى وأروق البيت، ولما عرفنا فيه تحليل مجانى على حساب الرئيس جينا وكشفنا، ولما عرفت إن جوزى عنده الفيروس، اتعالج، وربنا جاب له الشفا".

 

"بـ100 راجل".. "نرمين" أم لأربع أبناء و"معلمة نقاشة"

 

سردت نرمين ناجح، قصة عملها فى "النقاشة، مشيرة إلى أنها تبلغ من العمر 35 عاماً، ولديها 4 أبناء، وتعمل فى النقاشة بمختلف أنواع الدهانات.

وقالت نرمين ، خلال تقرير عرضه برنامج "كل يوم"، أنها تعمل فى ورشة لدهانات الموبيليا،  وكذلك فى النقاشة والديكورات، لافتة إلى أنها تواجه فى بعض الأحيان مضايقات من الصنايعية خلال عملها خارج الورشة، لكن بعد مشاهدة شغلها يقدمون لها التحية ، مشيرة الى أنه  رغم صعوبات العمل إلا أن أهلها لم يعترضوا على عملها فى النقاشة.

 

ساجد طفل السنوات الأربع يلعب مع الحيوانات الخطرة فى المنصورة

 

عرض برنامج "كل يوم"، تقريراً، عن حياة الطفل ساجد بالمنصورة ، الذى لم يتعد عمره 4 سنوات ولا يخاف من الحيوانات والزواحف ، ويعتبرها من ضمن العابه المفضلة .

وقال والد الطفل ، إن ساجد  يحب الزواحف والحيوانات منذ أن كان عمره عام ، وكأنه عارف الحاجات دى أليفة ومش هتضره، لحد ما كبر وعرف إن دى حيوانات وزواحف، وبقى يحبهم" ، مشيرا الى أن ساجد لا يخاف من  أى طائر، إلا أنه يبعد عن الصقر حتى لا تطرف أجنحته عينيه، لكنه يلعب مع الحداية .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة