حددت دار الإفتاء المصرية أهم 13 كتابًا ومرجعًا ترتكز عليها الجماعات والتنظيمات التكفيرية، وهى كتب تعتمد عليها تلك التنظيمات لشرعنة فكرهم المتطرف، حيث يجب الحذر من تلك الكتب أو وقوعها فى أيدى الشباب:
1. كتاب "مسائل فى فقه الجهاد" لأبى عبد الله المهاجر.
2. كتاب "إدارة التوحش لأبى بكر ناجى"، ويبلغ هذا الكتاب من الأهمية أن قامت الولايات المتحدة بترجمته وتوزيعه على الدوائر الأمنية فيها، وهو عبارة عن كتاب للتخطيط الاستراتيجي لقيام الدولة الإسلامية، وهو المرجع الرسمى لداعش.
3. كتاب «معالم على الطريق» لسيد قطب، الذى يعد أول منظرى فكر السلفية الجهادية لما قدمه من صياغة فى حقبة الستينيات وطرحه لفكرتى الجاهلية والحاكمية والسلاح للتغيير.
4. كتاب «الفريضة الغائبة»، يعتبر الأساس الفكرى الأول لتنظيم الجهاد، والذى ألفه مؤسس الجماعة الإسلامية محمد عبدالسلام فرج.
5. كتاب «ملة إبراهيم» لأبو محمد المقدسى، الأردنى الأصل، الذى يعد المنظر الأول للسلفية الجهادية على مستوى العالم، وأول من استخدم مصطلح (السلفية الجهادية).
6. كتاب «الجهاد والاجتهاد: تأملات في المنهج»، لأبو قتادة الفلسطينى، وهو من أشهر المنظرين لأطروحات وخطابات السلفية الجهادية.
7. كتاب «دعوة المقاومة الإسلامية العالمية»، لأبو مصعب السورى، الذي استأثرت تنظيراته الجهادية المبتكرة باهتمام جميع مراكز الأبحاث والدراسات المعنية بالظاهرة فى العالم كله بالنظر لما تنطوى عليه أفكاره، ويتجلى ذلك واضحاً فى كتابه الضخم السابق، الذى جاء فى أكثر من 1600 صفحة.
8. كما يعتبر كتاب «العمدة في إعداد العدة» لسيد إمام مرجعًا جهاديًا في مخيمات تدريب قاعدة الجهاد في أفغانستان.
9. ولسيد إمام كتاب آخر اسمه «الإرهاب من الإسلام ومن أنكر ذلك فقد كفر»، ويُعتبر سيد إمام من أحد أكثر المؤثرين فى الحركة الإسلامية، وليس هذا التأثير من الناحية العسكرية ولكن من الناحية الشرعية والأدبية والفكرية.
10. كتاب زعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهرى، «الولاء والبراء؛ عقيدة منقولة وواقع مفقود».
11. مقالات عمر عبد الرحمن، أبرز قياديى الجماعة الإسلامية، منها «قولوا للظالم لا، الشريعة الإسلامية شريعة كاملة».
12. كتاب «آيات الرحمن فى جهاد الأفغان»، لزعيم الأفغان العرب عبد الله عزام.
13. كتاب "إعلام الأنام بميلاد دولة الإسلام"، تزخر مكتبة ”داعش” بعشرات المراجع المعاصرة التى يرتكز عليها، فمنذ الإعلان عن قيام داعش قام المسئول الشرعى السابق للتنظيم عثمان بن عبد الرحمن التميمى، بإصدار كتاب “إعلام الأنام بميلاد دولة الإسلام”، وهو يستخدم المراجع الإسلامية التقليدية المتعلقة بوجوب قيام الدولة والخلافة، وشغل التميمى مسئول الهيئة الشرعية فى تنظيم دولة العراق الإسلامية فى عهد أبى عمر البغدادى.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمدحسام
من المسئول
للاسف شيوخ السلطان،هم السبب،في اتجاه الشباب للتياتر الجهادي،بسسب السير في ركاب الحكام حتي ولو علي حساب الدين،فبدلا من مناظرة الشباب واحتوائهم لتغيير فكرهم،كان همهم الشاغل،هو الوقوف بابواب الحكام،وتسيس القضايا الدينيه بما يوافق هو ي السلاطين
عدد الردود 0
بواسطة:
سامي فايد
فأين دور الأزهر وردوده عليها
والمطلوب الآن هو الرد على هذه الكتب في سلسلة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية التي كانت تصدر إلى زمن قريب بجنيهين او ثلاثة جنيهات، وذلك ليكون في متناول الجميع ولتحصين أولادنا ضد ما تتضمنه هذه الكتب من أفكار تكفيرية، وإلا صار الأزهر في أعين الناس عاجزا عن ردها.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
كتاب التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب النجدي
يستند الدواعش عليه لرمي المسلمين بالشرك واستحلال دماؤهم وتفجير مساجدهم منهم لله والكتاب به أحاديث ضعيفه ومنكره .
عدد الردود 0
بواسطة:
كمال فرحات
مسئوليتنا
مسئوليتنا المشاركة فى نشر الوعى والتحذير من انتشارمثل هذه الكتب التى اضرت بالاسلام ولعبت بعقول الكثيرين وما هى الا نتاج عقول مؤلفيها ويوهمونك انها اصول الدين والدعوة ، وظن البعض انها الدواء بينما هى عين الداء . والازهر الشريف رد على هذه الكتب والافكار مبكرا منذ الاربعينات ولا ننسى ان جماعة التكفير والهجرة القطبية قتلت ببشاعة الشيخ الدهبى عندما رد هو وزملاؤه عليهم بكتاب اظهر ضلالاتهم وارجو ممن يعلقون بالسلب ان يمنحوا انفسهم وقتا ليطلعوا على كم الكتب التى نشرت لضحض هذه الافكار التى فى مظهرها من الدين وفى داخلها سموم الشياطين ، والعبرة بالنتائج .