صور.. طالبة تبدع برسم اللوحات بالفحم والرصاص

الإثنين، 25 مارس 2019 01:00 ص
صور.. طالبة تبدع برسم اللوحات بالفحم والرصاص رسم
كتبت : مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شاركت القارئة ريهام رسلان طالبة  كليه الشريعة وقانون بأسيوط، عبر خدمة صحافة المواطن، بعدد من لوحاتها الفنية التى تظهر من خلالها موهبتها فى فن الرسم باستخدام الرصاص والفحم.

52849463_2035199920112049_6565328480869810176_n
جانب من الرسم 

 

54798965_1827361990703267_7946838757833965568_n
جانب من الرسم 

 

وقالت القارئة  فى رسالته عن طريق خدمة "فيس بوك" التى يقدمها "اليوم  السابع": "أنا من  صعيد مصر، من محافظة سوهاج بحب الرسم منذ الصغر وبدأ الاهتمام منذ عام، كما اشتركت بمعرض مجرايه للفنون البصرية وحصلت على شهادة من المؤسسة، وحلمى أعمل معرض كبيرة وافتح مركز تعليمى كبير فى الصعيد".

55618353_840016839670461_4407117228630081536_n
جانب من الرسم 

 

55776246_322156971778780_418354051130851328_n
جانب من الرسم 

 

55882335_2005333633108168_5309931766704766976_n
جانب من الرسم 

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء

    

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

    

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة