أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد عن لقاء الأهلى والزمالك: انتماءاتنا الكروية أنا وابنى مختلفة وربنا يستر

السبت، 30 مارس 2019 06:23 م
محمد عن لقاء الأهلى والزمالك: انتماءاتنا الكروية أنا وابنى مختلفة وربنا يستر محمد وابنه قبل بدأ المباراة
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ "محمد أحمد" مشاركة تفاعلية على خدمة صحافة المواطن باليوم السابع حول اللقاء المرتقب الذى ينظره الملايين مساء اليوم فى المباراة المؤجلة من الجولة 17 فى بطولة الدورى العام بين قطبى الكرة المصرية الأهلى والزمالك.

وقال: أشاهد الماتش مع ابنى "أحمد" فى النادى رغم اختلاف انتماءاتنا الكروية، فأنا أشجع النادى الأهلى وابنى يشجع نادى الزمالك رغم ارتدائه قميص الأهلى"، قائلا "هنتفرج سوا وربنا يستر".

 

 
1
 
اليوم السابع يطرح على قرائه المشاركة فى ملف تفاعلى فى مبادرة صحافة المواطن بصورك واستعدادك لمشاهدة المباراة وأثناء الماتش وتشجيع فريقك المفضل سواء من الأهلى أو الزمالك.
 
وشارك خدمة صحافة المواطن بتفاصيل استعدادك لمشاهدة مبادرة القمة هل ستشاهد المباراة بالمنزل أم بالخارج ومن هى الصحبة المفضلة لديك عند مشاهدة مباريات القمة وماذا تفعل فى حالة وجود شخص فى حياتك من الفريق المنافس بتعمل ايه أخوك أختك زوجتك مثلا.. شاركنا بأهم حكايات وكواليس حياتك يوم مباراة القمة .
 
كما يمكنك التصويت فى استفتاءات النتيجة صوت معنا عبر الصفحات الرسمية والتفاعلية لليوم السابع بالنتيجة المتوقعة للمبادرة اليوم، وكل ذلك عن طريق إرسال اسمك وصورتك وهل أنت اهلاوى أم زملكاوى وتوقعاتك للنتيجة عن طريق رقم واتس آب اليوم السابع 01280003799 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة