اليوم.. سماع الشهود فى ثالث جلسات محاكمة 15 بخلية طلاب داعش الإرهابية

الأربعاء، 06 مارس 2019 08:00 ص
اليوم.. سماع الشهود فى ثالث جلسات محاكمة 15 بخلية طلاب داعش الإرهابية محكمة - أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستكمل الدائرة 29 إرهاب، بمحكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار أسامة الرشيدى، اليوم، سماع الشهود فى ثالث جلسات محاكمة 15 طالبا لاتهامهم بالانضمام لتنظيم داعش الإرهابى بسوريا والعراق وتلقى تدريبات قتالية للقيام بعمليات عدائية داخل البلاد.

تعقد الجلسة برئاسة المستشار أسامة الرشيدى وعضوية المستشارين محمد كامل عبد الستار وسامح سعيد وأمانة سر محمود متولى وسعيد شلبى وجمال أحمد.

تضمن أمر الإحالة للمتهمين بأنهم خلال الفترة من 2016 حتى 2018 بدائرة قسم حلوان قام المتهم الأول وليد منير بتأسيس وتولى قيادة فى جماعة الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، بأن أسس وتولى قيادة جماعة تدعو لتكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتغيير النظام الحاكم بالقوة والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة واستهداف المنشآت العامة بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها الجماعة فى تنفيذ أغراضها، بينما قام المتهم الثانى محمد جمال بتحريض المتهم الأول على ارتكاب الجرائم الإرهابية، بينما وجهت النيابة للمتهمين من الثالث حتى الأخير قيامهم بتلقى تدريبات بدنية وعسكرية مع علمهم بأغراضها ووسائلها فى تحقيق أغراضها، بينما قام المتهم الثالث بتدريب الأفراد بدنيا بقصد ارتكاب جرائم إرهابية داخل البلاد، كما التحق المتهمون بتنظيم داعش الإرهابى بالعراق وسوريا الذى يتخذ من الإرهاب والتدريب العسكرى وتعليم الفنون الحربية والأساليب القتالية وسائل لتحقيق أغراضه فى ارتكاب جرائم إرهابية والإعداد لها.

كما وجهت النيابة للمتهم الرابع "عمر ر" قيامة بحيازة سلاح لاستعماله فى ارتكاب جرائم إرهابية، كما استخدم مع المتهمين الخامس محمد ر، والحادى عشر خالد ا، شبكة المعلومات الدولية بغرض تبادل الرسائل والمعلومات عن تحركاتهم فى الداخل والخارج بأن استخدموا "الفيس بوك" فى مراسلاتهم عن أماكن تواجدهم وتحركاتهم داخل وخارج البلاد.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة