رغبة فى العمل بالصحافة تصدت المرأة لكافة القيود التى باتت عائقا أمامها لسنوات طويلة، وعانت كثيرا لكى تحقق لذاتها مكانة مرموقة بمهنة الصحافة، فإذا كنت ممن تود الارتباط بصحفية هناك 10 أسباب تجعلك تغير رأيك فى الحال.
لو خونتها هتشهر بيك
إذا كنت ممن تتعدد علاقاتهم العاطفية فابتعد عن الصحفية، فبطبيعتها تحب أن تكون "السيدة الأولى والأخيرة" و فى حالة معرفتها بخيانتك لها فلن تضع شيئا بحسبانها سوى الانتقام منك.
هتجيب خبرك
وبفضل حسها الصحفى فهى خير إنسان يترقب الأمور ويشعر بوقوعها قبل أن تحدث عن طريق ربط الأحداث والبحث وراء التفاصيل.
دماغها رادار
تحتم عليها طبيعة عملها أن تكون لديها ذاكرة حديدية قادرة على تخزين أدق التفاصيل وجميع المعلومات، حتى التى قد تبدو لك تافهة وليس لها قيمة.
مش فاضية لغسيل المواعين
ومن اجتماعات لمؤتمرات لشغل ميدانى وحوارات صحفية، بالتأكيد سوف تعود للمنزل تبحث عن السرير لتأخذ قسطا من الراحة وتستيقظ مبكرا للسعى نحو لقطة جديدة أو فكرة تقرير لتحظى بالسبق الصحفى، وهنا عليك أن تقدر صعوبة تحملها المهمة الشاقة فى "غسيل المواعين".
هتهتم بمصادرها أكتر منك
من الأشياء التى تولى لها الصحفية اهتمامها البالغ هو "المصدر" فبدونه لن يكتمل عملها ومن هنا عليك أن تتأكد من أنها لن تجعل الأهمية الأولى لك!
بتسيطر فى أى حتة
تحظى الصحفية بمكانة اجتماعية مرموقة وتنال تقدير الجميع، وهنا توقع أن بوجودك معها فى مكان ما سيجعلها محط أنظار الجميع وتجد الكثير يود فقط أن يسلم عليها أو يتحدث معها.
طلباتها لازم تبقى مُجابة
وبحكم أنها تحرص دائما على فعل ما تكلف به من مهام صحفية فهى اعتادت على أنه لا يوجد مستحيل وبالتالى لن تتقبل اعتذارك على عدم تلبيتك لأمر طلبته منك مسبقا.
مابتحبش قاعدة البيت
العمل الميدانى هو صميم الصحافة، وتعتاد الصحفية يوميا على التجول بالشوارع لساعات بحثا عن لقطة تلمحها بعينيها لتكون بطلة قصتها الجديدة، لدرجة تجعلها تكره البقاء فى المنزل حتى فى أوقات أجازتها .
انسى إنك تبقى سي السيد
أما من كثرة ما تتعرض له من دعوات للمساواة بين الرجل والمرأة ومئات المؤتمرات التى قامت بتغطيتها وكان محورها المطالبة بحقوق المرأة، فهى مؤمنة كل الإيمان بقيمة دورها الذى لا يقل عن دورك وبالتالى فلن تحقق لك أسطورة "سي السيد" .
لو بتغير فكك فهى حواليها كتير
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة