أكرم القصاص - علا الشافعي

فتنة الإرهاب.. أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى ..فيديو

الإثنين، 01 أبريل 2019 08:06 م
فتنة الإرهاب.. أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى ..فيديو الفنانة لطيفة وحاكم دبى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فتنة الإرهاب، هو اسم أغنية جديد من أشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى، والتى غنتها الفنانة التونسية لطيفة، وهى أغنية تعبر عن أوجاع الأمة العربية والإنسانية بشكل عام من الإرهاب حول العالم.

 

ومن جهتها، قالت الفنانة لطيفة "تشرفت بغناء قصيدة "فتنة الإرهاب" من كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.. كلمات هادفة قوية صريحة تحمل الكثير من أوجاع هذه الأمة لا وبل الإنسانية جمعاء وبالذات فى هذا التوقيت"، فيما تقول الأغنية:

 

 

ليس للإرهاب دين أو كتاب .. هو فيما بان لى شرعة غاب

وله الأتباع فى تفكيرهم .. كل شئ ممكن إلا الصواب

من مضى فى نهجهم أو فعلهم .. خاسر ما حظه إلا السراب

أى فكر هو هذا فكرهم .. غير قتل النفس من غير احتساب

 

خطف الإسلام منا زمرة .. فتحت للشر والفتنة باب

زمرة مجنونة ملعونة .. كل ما تأتيه هدم وخراب

يقتل الواحد منهم أهله .. لا يراعى أى قربى وانتساب

أى شرع كل ما فيه دم .. يترك الارض بما فيها يباب

 

لن يتوبوا عن أذى يأتونه .. أبداً إلا إذا الشيطان تاب

بعثوها فتنة مشهودة .. تترك الدنيا تراباً فى تراب

يا بنى الإسلام هل من وقفة .. تحسم الشر وتجتث الخراب

إن هذا الدين فى حفظ وكم .. جالدوه بسيوف وحراب

 

حفظته قدرة الله لنا .. ما لنا فى قدرة الله ارتياب

وبنصر من رجال نذروا .. أنفساً تكتسب المجد اكتساب

فى رباط وبعزم راسخ .. قد أعدوا عدة الخيل العراب

فأعدوا ما استطعتم واصبروا .. ذاك وعد الله فى أم الكتاب

تدوينة لطيفة
تدوينة لطيفة

 

ويذكر أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبى، دائم تنظيم القصائد التى تتماشى مع المناسبات المختلفة، وكثير منها تحول إلى أغانى، وكان آخر قصائده بمناسبة كأس دبى العالمى، والتى قال فيها:

لطيفة تصافح حاكم دبى
لطيفة تصافح حاكم دبى

 

طــابـتِ الـوَصـلُ فـالـمدىَ أفــراحُ

وهَــفَـتْ صَــوْبَ أرضـهـا الأرواحُ

 

وكـذا الـوصلُ كـانَ إسـماً قـديماً

لـــدبــى فــيــه الــعُــلا والــفــلاحُ

 

تجمعُ الناسَ تجمعُ الخيرَ تُعطي

وإلـــيــهــا تــــوافَـــدَ الــسُّــيَّــاحُ

 

مـنْ جـميعِ الـبُلدانِ جـاءوا إلـيها

ثُـمَّ هـاموا فـى حُـبِّها واستراحوا

 

عــزَّتِ الـخـيلُ فـى ثـراها وفـازتْ

وبـــهــا لــلـخـيـولِ عــــزٌّ مُــبــاحُ

 

فـهـوَ عـيـدٌ يـعـودُ فــى كُــلِّ عـامٍ

يـلـتقى فـيـهِ مــنَ إلـيها أشـاحوا

 

كـاسُـهـا الـعـالـمى كـــأسٌ فـريـدٌ

عــرفَـتـهُ الـدُّنـيـا وفــيـهِ الـنَّـجـاحُ

 

غـيـرَ أنَّــا نـفـوزُ فــى كــلِّ عــامٍ

فـاجـتـماعُ الــمُـلاَّكِ فـــوزٌ مــتـاحُ

 

لا أرىَ الــفـوزَ أنْ نـفـوزَ بـكـأسٍ

مــعَ أنِّــى خـيلى مـداها الـرِّياحُ

 

فـحـضورُ الـضُّـيوفُ فــوزٌ كـبـيرٌ

هُــــوَ فــــوزٌ قـلـبـى لـــهُ يــرتـاحُ

 

وبِـــهِ كـــانَ لـــى ســرورٌ عـظـيمٌ

وبِـــهِ مــلـؤُ صـــدرى الإنــشـراحُ

 

وغــرامـى بـالـخـيلِ حـــبٌ قــديـمٌ

فـهـى عـنـدى شــوقٌ ورَوْحٌ وراحً

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة