أكمل الرئيس البرازيلى جايير بولسونارو الاربعاء الماضى 100 يوم ،على توليه منصبه ، فى فترة شهدت جدلا واسعا لفترة ولايته ، من إصلاح قانون المعاشات ، والمرونة فى حيازة الأسلحة ، وأيضا التقارب مع الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل ، ودراسة نقل سفارة بلده من تل أبيب إلى القدس، وعزمه فتح مكتب تجارى فى القدس.
ويتمتع بولسونارو، اليمينى المتطرف بتاريخ طويل من العبارات المثيرة للجدل طوال حياته السياسية التى استمرت 30 عاما.
ونشرت صحيفة "بيرفيل" الإسبانية العبارات المثيرة للجدل التى كان يرددها بولسونارو:
1- أنا أؤيد التعذيب ، والناس مؤيدين للغاية
2- لن أوظف رجالا ونساء بنفس الراتب
3- لن أكون قادرا أن أحب ابنا مثليا، لن أكون منافقا هنا، أفضل أن يموت ابن لى فى حادث بدلا من الظهور مع رجل آخر
4- لا أواجه هذا الخطر لأن أطفال متعلمين جيدا ( عندما سئل عن مدى ردة فعل إذا كان أحد أطفاله يقع فى حب امرأة سوداء)
5- يجب أن تعطى 6 ساعات للمجرمين لكى يستسلموا، وإن لم يكن كذلك ، فإن الحى الفقير لابد من أن يتم نسفه
6- لن أقاتل أو اتعرض للتمييز، لكن إذا رأيت رجلين يتقبلان فى الشارع فسأضربهما
7- إنهم لا يفعلون شيئا أكثر من أن مليار دولار سنويا تنفق عليهم (عن البرازيليين المنحدرين من أصل أفريقى)
8- لا يستخدمها الشخص الفقير إلا فى بلدنا: التصويت ، وبطاقة الناخب فى يده هى شهادة فى جيب حمار ، وهو يعمل للتصويت لصالح الحكومة الموجودة هناك ، إنه يخدم فقط من أجل ذلك ولا شىء آخر."
9- كان خطأ الديكتاتورية هو التعذيب وليس القتل
10 – كان من المفترض إطلاق الرصاص على نحو 30 الف شخص فاسد، بدءا بالرئيس فيرناندو هنريك كاردوسو
100 يوم من حكم بولسونارو السئ
100 يوم من حكم بولسونارو للبرازيل
الرئيس الامريكى والبرازيلى
بولسونارو ونيتنياهو
بولسونارو ونيتنياهو
بولسونارو يزور حائط المبكى
بولسونارو
ترامب وبولسونارو
رئيس البرازيل اليمينى المتطرف
رئيس البرازيل فى اسرائيل
رئيس البرازيل
نيتنياهو وبولسونارو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة